responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 329


7 - كتابه صلى الله عليه وآله وسلم للزبير

8 - كتابه صلى الله عليه وآله وسلم للزبير أيضا

آمنة بنت الأرقم : أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أقطعها بئرا ببطن العقيق فكانت تسمى بئر آمنة وبرك لها فيها " [1] .
7 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) للزبير :
أقطع ( صلى الله عليه وآله ) للزبير حضر فرسه ، فأجرى الفرس حتى قام ثم رمى سوطه فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " أعطوه حيث بلغ السوط " [2] .
8 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) للزبير أيضا :
قال البلاذري : " أقطع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) الزبير بن العوام أرضا من أرض بني النضير ذات نخل " [3] .
نقل أبو يوسف أنها كانت أرضا يقال لها الجرف ، وقال البلاذري : إن الذي أقطع الزبير الجرف هو أبو بكر . راجع الفتوح : 21 و 31 وراجع وفاء الوفاء 4 :
1176 والسنن الكبرى 6 : 144 والوثائق المقدمة الثالثة : 17 وقال السمهودي في وفاء الوفاء 3 : 1157 أنه ( صلى الله عليه وسلم ) أعطى الزبير وأبا سلمة : البويلة من أرض بني النضير .



[1] الإصابة 4 : 224 / 3 وراجع أسد الغابة 5 : 389 والبداية والنهاية 5 : 353 ومجمع الزوائد 6 : 9 .
[2] السنن الكبرى 6 : 144 ومسند أحمد 2 : 156 ونيل الأوطار 6 : 56 والشرائع إحياء الموات وكذا التذكرة 2 : 411 والمبسوط للشيخ ( رحمه الله ) 3 : 274 وسنن أبي داود 3 : 177 ووفاء الوفاء 3 : 869 والمسالك 2 كتاب الاحياء والوثائق السياسية المقدمة الثالثة : 16 و 17 عن أبي داود ومسند أحمد .
[3] فتوح البلدان : 31 والبخاري 4 : 116 في فرض الخمس باب ما يعطي النبي ( صلى الله عليه وسلم ) المؤلفة قلوبهم ومسند أحمد 6 : 347 وفتح الباري 6 : 181 والخراج لأبي يوسف : 66 والنهاية لابن الأثير في قطع وراجع أصول ما يكتب 2 : 111 وابن أبي شيبة 12 : 354 والبخاري 4 : 116 ومسلم 4 : 1716 والقواعد للشهيد 1 : 349 وحياة الصحابة 2 : 691 وراجع ترتيب مسند الشافعي 2 : 133 والكامل لابن عدي 4 : 1386 والطبقات 3 / ق 2 : 72 .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 329
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست