responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 236


26 - كتابه صلى الله عليه وآله وسلم إلى زرارة بن قيس

27 - كتابه صلى الله عليه وآله وسلم لزمل بن عمرو العذري

حضرموت فأسلموا ، روى عنه ابنه فهد أنه قال : وفدت على النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وأديت إليه زكاة مالي وكتب لي : بسم الله الرحمن الرحيم لربيعة بن لهيعة أخرجه الثلاثة " [1] .
أي : ابن مندة وأبي نعيم وابن عبد البر وفي الاستيعاب : ربيعة بن لهاعة .
26 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى زرارة بن قيس :
قال ابن الأثير : " زرارة بن قيس بن الحارث بن . . . مالك بن النخع ، قال الطبري والكلبي وابن حبيب : قدم على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) في وفد النخع وهم مائتا رجل فأسلموا . أخرجه أبو عمر مختصرا وأخرجه أبو موسى مطولا . أخبرنا أبو موسى . . . :
وروى عبد الرحمن بن عابس النخعي عن أبيه عن زرارة بن قيس بن عمرو أنه وفد على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فأسلم وكتب له كتابا ودعا له أخرجه أبو موسى مطولا .
كان ابنه عمرو بن زرارة أول من خلع عثمان وبايع أمير المؤمنين عليا ( عليه السلام ) بالكوفة " [2] .
27 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) لزمل بن عمرو العذري :
قال ابن الأثير : " زمل بن عمرو وقيل : زمل بن ربيعة وقيل : زميل بن عمرو بن . . . عذرة بن سعد هذيم العذري . . . لما وفد إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وآمن به عقد له رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لواء على قومه وكتب له كتابا . . . أخرجه الثلاثة " [3] .
صار الرجل مع لوائه مع معاوية وائتمنه يزيد على خاتمه .



[1] أسد الغابة 2 : 172 والإصابة 1 : 511 / 2626 ورسالات : 18 والوثائق : 251 / 136 عن ابني الأثير وحجر وأشار إلى وفوده في الاستيعاب 1 : 514 وراجع أيضا : 720 عن ابن شبة .
[2] أسد الغابة 2 : 202 والإصابة 1 : 548 / 2799 ورسالات نبوية : 19 قال : وأخرجه أبو موسى وذكره ابن شاهين والوثائق : 245 / 129 عن ابني الأثير وحجر . . .
[3] أسد الغابة 2 : 205 والإصابة 1 : 551 / 2816 والاستيعاب 1 : 588 .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست