نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 323
قال ابن سعد : " وسمى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عبد عمرو الأصم عبد الرحمن ، وكتب له ماءه الذي أسلم عليه ذي القصة وكان عبد الرحمن من أصحاب الظلة يعني الصفة صفة المسجد وتقدم بالرقم 9 " . 22 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) لوائل بن حجر : نقل البلاذري في الفتوح بإسناده عن علقمة بن وائل الحضرمي عن أبيه : أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أقطعه أرضا بحضرموت . وقال أبو عمر في ترجمته : " وكتب معه ثلاثة كتب منها : كتاب إلى المهاجر بن أبي أمية وكتاب إلى الأقيال والعباهلة وأقطعه أرضا " [1] . وزاد ابن حجر على نقل البلاذري : " قال أبو نعيم : أصعده النبي ( صلى الله عليه وسلم ) على المنبر وأقطعه وكتب له عهدا . . . " . أقول : تأتي كتبه ( صلى الله عليه وآله ) له ومعه ، ويحتمل أن يكون إقطاعه له هو ما يأتي " جعلت لك ما في يديك من الأرضين والحصون " ولكن الظاهر أنه غير ذلك ، فيكون مجموع كتبه ( صلى الله عليه وآله ) له ومعه : 1 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) في استعماله على قومه . 2 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) معه إلى المهاجر بن أبي أمية . 3 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى الأقيال العباهلة .
[1] فتوح البلدان : 99 والاستيعاب 3 : 642 والإصابة 3 : 628 / 9100 وأسد الغابة 5 : 81 والسنن الكبرى 6 : 144 ونيل الأوطار 6 : 57 والمبسوط 3 : 274 والتذكرة 2 : 411 ومنحة المعبود في ترتيب مسند الطيالسي 1 : 277 وسنن أبي داود 3 : 173 والبداية والنهاية 5 : 79 وتاريخ المدينة لابن شبه 2 : 580 وربيع الأبرار 3 : 414 و 415 والأموال لابن زنجويه 2 : 619 والمعجم الكبير للطبراني 22 : 47 وسنن الدارمي 2 : 268 .
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي جلد : 1 صفحه : 323