responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 288


واقد .
46 50 - وكتب ( صلى الله عليه وآله ) إلى بني ضمرة قوم أبي الجعد معه .
47 51 - وكتب ( صلى الله عليه وآله ) إلى جهينة مع رافع وجندب ابني مكيث .
48 52 - وكتب ( صلى الله عليه وآله ) إلى أشجع مع نعيم بن مسعود .
49 53 - وكتب ( صلى الله عليه وآله ) إلى بني كعب مع بديل وعمرو وبشر .
50 54 - وكتب إلى سليم مع العباس بن مرداس .
إلى غير ذلك مما لم يذكر اسمها من القبائل .
55 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى مطرف :
قال ابن حجر في ترجمة نضلة بن طريف : " . . . وفي رواية البغوي : حدثني أبي أمين حدثني أبي ذروة عن أبي نضلة عن رجل منهم يقال له : الأعشى واسمه عبد الله بن الأعور كانت عنده امرأة منهم يقال لها معاذة ، فخرج يمتار لأهله من هجر ، فهربت امرأته من بعده ونشزت عليه ، فعاذت برجل منهم يقال له مطرف بن نهصل . . . فخرج حتى أتى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فعاذ به وأنشأ يقول :
يا ملك الناس وديان العرب * إليك أشكو ذربة من الذرب الأبيات . . . فكتب النبي ( صلى الله عليه وسلم ) إلى مطرف بن نهصل : انظر امرأة هذا معاذة فادفعها إليه فلما قرأ الكتاب قال : يا معاذة هذا كتاب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) الحديث " [1] .



[1] الإصابة 3 : 556 / 8715 و 2 : 276 / 4535 في عبد الله بن الأعور وأسد الغابة 1 : 102 في ترجمة الأعشى المازني و 5 : 546 في معاذة ومسند أحمد 2 : 202 وأعلام السائلين : 42 ورسالات نبوية : 265 والطبقات 5 : 50 و 7 / ق 1 : 37 وط صادر : 53 و 54 والاستيعاب 2 : 266 والبداية والنهاية 5 : 74 والوثائق السياسية : 242 / 126 ( عن جمع ممن تقدم وعن الفائق للزمخشري في مادة " دين " ولسان العرب مادة " اثب " و " ذرب " و " خلف " وديوان الأعشى المسمى بالصبح المنير : 282 و 283 مع الحواشي عن المكاثرة للطيالسي / 13 والف باء لأبي الحجاج البلوي 1 : 832 والمقاصد النحوية 2 : 289 وحسن الصحابة لعلي فهمي / 113 ومعجم الصحابة لابن قانع خطية : ورقة 11 ومجمع الزوائد 4 : 231 .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست