responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 196


ينقادوا [1] .
يحتمل اتحاده مع الكتاب المتقدم فيكون كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إليهم هو كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى سمعان بن عمرو .
وبنو كلاب بكسر الكاف كما في القاموس واللسان .
3 - كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى الأقيال من حضرموت :
عن ابن أبي عاصم في الوحدان : وروي من طريق عتبة بن أبي حكيم . . . أن مسروق بن وائل قدم على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأسلم فقال : أحب أن تبعث معي رجالا إلى قومي يدعونهم إلى الإسلام فأمر معاوية وكتب : " [ بسم الله الرحمن الرحيم ] من محمد رسول الله إلى الأقيال من حضرموت " فذكر الكتاب .
وفي نص :
فقال لمعاوية : اكتب ، فقال : يا رسول الله كيف أكتب له ؟ قال : اكتب بسم الله الرحمن الرحيم [2] .
أقول : كان الكتاب بعد الفتح ، لأن معاوية هو الكاتب وهو أسلم بعد الفتح ، وكان المكتوب إليه المخاطب هو مسعود وفي بعض المصادر : مسروق بن وائل وكان الرسول هو سليط بن عمرو كما في اليعقوبي : وجه . . . سليط بن عمرو إلى حضرموت ، وسيأتي كتابه ( صلى الله عليه وآله ) إلى بطون حمير .



[1] وفي أنساب الأشراف تحقيق محمد حميد الله : 382 : كتب لضحاك بن سفيان الكلابي فرقعوا بها دلوهم فأوقع بهم وراجع ثقات ابن حبان 2 : 91 نقل كتابه إلى القرطاء فرقعوا بها دلوهم .
[2] الإصابة 2 : 208 / 4170 في ترجمة الضحاك بن النعمان وفي ترجمة مسعود بن وائل وكذا 3 : 408 / 7932 في ترجمة مسروق بن وائل ، والوثائق السياسية : 251 / 135 وراجع أسد الغابة 4 : 360 ورسالات نبوية : 33 والسيرة الحلبية 3 : 200 والطبقات الكبرى 1 / ق 2 : 33 واليعقوبي 2 : 67 .

نام کتاب : مكاتيب الرسول نویسنده : الأحمدي الميانجي    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست