* : تصريح الكشميري : ص 140 ح 10 كما في أبي داود ، وقال " رواه أبو داود واللفظ له ، وابن أبي شيبة وأحمد في مسنده ، وابن حبان في صحيحه وابن جرير ، كما في الدر المنثور ، وصححه الحافظ ابن حجر في فتح الباري من نزول عيسى عليه السلام " . وفي : ص 160 161 ح 15 عن أحمد 0 * * * 372 - " الدجال ثم عيسى ، ثم لو أن رجلا أنتج فرسا لم يركب مهرها حتى تقوم الساعة " * * ( * 372 المصادر : * : ابن حماد : ص 129 حدثنا ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن أبي التياح ، عن خالد بن سبيع ، عن حذيفة قال قلت يا رسول الله الدجال قبل أو عيسى بن مريم ؟ قال : وفي : ص 150 بنفس السند ، وفيه " يخرج الدجال ، ثم عيسى بن مريم عليه السلام " . * : عبد الرزاق : ج 11 ص 341 ح 20711 أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر ، عن قتادة ، عن نصر بن عاصم الليثي ، عن خالد بن خالد اليشكري قال : خرجت زمن فتحت تستر حتى قدمت الكوفة فدخلت المسجد فإذا أنا بحلقة فيها رجل صدع من الرجال حسن الثغر ، يعرف فيه أنه من رجال الحجاز قال فقلت من الرجل ؟ قال القوم : أوما تعرفه ؟ قال قلت لا ، قالوا : هذا حذيفة بن اليمان صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال فقعدت ، وحدث القوم أن الناس كانوا يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر ، فأنكر ذلك القوم عليه فقال لهم : إني سأحدثكم ما أنكرتم من ذلك ، جاء الاسلام حين جاء فجاء أمر ليس كأمر الجاهلية ، وكنت قد أعطيت في القرآن فهما فكان رجال يجيئون فيسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وأنا أسأله عن الشر ، فقلت يا رسول الله : أيكون بعد هذا الخير شر كما كان قبله ؟ قال : نعم . قال قلت فما العصمة يا رسول الله ؟ قال : السيف ، قلت : وهل بعد السيف بقية ؟ قال : نعم . تكون إمارة على أقذاء ، وهدنة على دخن . قال قلت ثم ماذا ؟ قال : ثم ينشأ دعاة الضلالة ، فإن كان لله في الأرض يومئذ خليفة جلد ظهرك وأخذ مالك فالزمه ، وإلا فمت وأنت عاض على جذل شجرة . قال قلت : ثم ماذا ؟ قال : ثم يخرج الدجال بعد ذلك معه نهر ونار ، من وقع في ناره وجب أجره وحط وزره ، ومن وقع في نهره وجب وزره وحط أجره . قال قلت ثم ماذا ؟ قال : ينتج المهر فلا يركب حتى تقوم الساعة " . * : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 8 ح 18960 كما في عبد الرزاق بتفاوت ، بسند آخر ، عن خالد بن سبيع ، أو سبيع بن خالد قال :