* : ابن أبي حاتم : على ما في الدر المنثور . * : ابن مردويه : على ما في الدر المنثور . * : البيهقي : ج 9 ص 180 أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني عبد الرحمن بن الحسن القاضي ثنا إبراهيم بن الحسين ، ثنا آدم بن أبي أناس ، ثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله عز وجل " حتى تضع الحرب أوزارها " يعني حتى ينزل عيسى بن مريم . * : الجامع لاحكام القرآن : ج 16 ص 228 في تفسيرها " قال مجاهد ، وابن جبير : هو خروج عيسى عليه السلام " . * : الدر المنثور : ج 6 ص 47 وقال " وأخرج عبد بن حميد ، عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال " حتى تضع الحرب أوزارها ، قال خروج عيسى بن مريم " . وفيها : كما في أحمد وقال " وأخرج عبد بن حميد ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه : ملاحظة : " وردت روايات أخرى عن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام تؤيد هذا المعنى ، منها ما رواه في الكافي ج 5 ص 10 ح 2 قال " وبإسناده ، عن المنقري ، عن حفص بن غياث ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سأل رجل أبي صلوات الله عليه عن حروب أمير المؤمنين عليه السلام وكان السائل من محبينا فقال له أبو جعفر عليه السلام : بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف ثلاثة منها شاهرة فلا تغمد حتى تضع الحرب أوزارها ولن تضع الحرب أوزارها حتى تطلع الشمس من مغربها ، فإذا طلعت الشمس من مغربها آمن الناس كلهم في ذلك اليوم ، فيومئذ لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا . وسيف منها مكفوف ، وسيف منها مغمود سله إلى غيرنا وحكمه إلينا " إلى آخر الرواية التي تبين أحكام الأسياف الخمسة . وقد رواه في تفسير القمي ج 2 ص 320 وفي الخصال ص 275 ح 18 وفي التهذيب ج 6 ص 136 ب 59 ح 230 بأسانيد أخرى ، ورواه في تحف العقول ص 288 عن الإمام الباقر عليه السلام ، مرسلا ، وفي البحار ج 19 ص 181 ب 8 ح 30 عن الكافي ، وفي ج 78 ص 166 ب 22 ح 3 عن تحف العقول ، وفي ج 100 ص 16 ب 2 ح 1 عن تفسير القمي 0 * * * 358 " كيف بكم إذا نزل فيكم ابن مريم حكما ، فأمكم أو قال : إمامكم منكم " * ) * 358 المصادر : * : عبد الرزاق : ج 11 ص 400 ح 20841 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ،