responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 500


وفي : ص 379 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا إسحق بن إبراهيم الرازي قال : ثنا سلمة بن الفضل قال : حدثني محمد بن إسحاق ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن بقيرة امرأة القعقاع قالت : إني لجالسة في صفة النساء ، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب وهو يشير بيده اليسرى فقال " يا أيها الناس ، إذا سمعتم بخسف ههنا قريبا فقد أظلت الساعة " .
* : الطبراني ، الكبير : ج 24 ص 203 ح‌ 522 كما في الحميدي ، بسند آخر عن بقيرة :
وفي : ص 204 ح‌ 523 كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر عن بقيرة :
* : الحاكم في الكنى والألقاب : على ما في الجامع الصغير ، وجمع الجوامع .
* : مجمع الزوائد : ج 8 ص 9 كما في رواية أحمد الثانية ، عنه ، وعن الطبراني ، وفيه " فقد حلت الساعة " .
* : المطالب العالية : ج 4 ص 348 ح‌ 4566 عن الحميدي .
* : الدر المنثور : ج 5 ص 241 عن أحمد ، وليس فيه " قريبا " .
* : * : الجامع الصغير : ج 1 ص 108 ح‌ 701 عن أحمد ، والطبراني في الكبير ، والحاكم في الكنى ، وفيه " إذا سمعتم بقوم قد خسف بهم ههنا قريبا " وقال " حديث حسن " .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 64 عن أحمد ، والطبراني ، والحاكم في الكنى ، عن بقيرة الهلالية :
* : فيض القدير : ج 1 ص 384 ح‌ 701 عن الجامع الصغير 0 * * * 340 " يسير ملك المغرب إلى ملك المشرق فيقتله ، فيبعث جيشا إلى المدينة فيخسف بهم ، ثم يبعث جيشا فيسبي ناسا من أهل المدينة ، فيعوذ عائذ من ( في ) الحرم فيجتمع الناس إليه كالطير الواردة المتفرقة حتى يجتمع إليه ثلاثمائة وأربعة عشر رجلا ، فيهم نسوة ، فيظهر على كل جبار وابن جبار ، ويظهر من العدل ما يتمنى له الاحياء أمواتهم ، فيحيا سبع سنين .
ثم ما تحت الأرض خير مما فوقها " * * . * 340 المصادر :
* : الطبراني ، الأوسط : على ما في مجمع الزوائد .
* : مجمع الزوائد : ج 7 ص 315 عن الطبراني في الأوسط ، عن أم سلمة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 500
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست