responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 44


ونعيم ابن حماد في الفتن ، وحلية الأولياء ، عن النعمان بن بشير :
وفي : ص 230 ح‌ 38513 عن الطبراني ، وفيها : ح‌ 38516 عن ابن سعد ، وأحمد ، والطبراني والحاكم .
* : فيض القدير : ج 3 ص 193 ح‌ 3117 وفي : ج 5 ص 393 ح‌ 7712 عن الجامع الصغير .
ملاحظة : " لهذا الحديث مصادر أخرى من طرق الفريقين ، وتجد شبيها له فيما ورد من طرقنا عن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام ، وفي بعضها قرائن على أن المقصود به أهل آخر الزمان . ولعل السبب في هذا التغير السريع من الايمان إلى الكفر وبالعكس تغير ولاء المسلم للحكام والأئمة ، وتغير مواقفه من الاحداث الهامة التي تحدث بشكل سريع متناقض " 0 * * * 21 " بعثت بين جاهليتين ، لأخراهما شر من أولاهما " * * . * 21 المصادر :
* : أمالي الشجري : ج 2 ص 277 أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد الجوزداني المقري بقراءتي عليه قال : أخبرنا أبو مسلم عبد الرحمن بن محمد بن شهدل المديني قال : أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد قال : أخبرنا بن الحسن أبو عبد الله قال حدثنا أبي قال : حدثنا حصين بن مخارق ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليهم السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ملاحظة : " لم نجد لهذا الحديث المهم مصادر أخرى مع الأسف . وهو يدل على أن الجاهلية الثانية التي تكون بعد النبي صلى الله عليه وآله أشر من الجاهلية الأولى التي كانت قبله . ومهما فسرنا الجاهلية الثانية فإن الجاهلية الغربية الحاضرة تكون جزء منها ، إن لم تكن كلها " 0 * * * 22 " سيأتي على أمتي زمان ، لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الاسلام إلا اسمه ، يسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود " * المفردات : رسم القرآن : خطه . ومنهم خرجت الفتنة : لأنهم يؤيدون الحاكم الظالم ولا يقاومونه ، وقد يرتكبون تحريف الاسلام لأجل ذلك .

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست