responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 346


النبي صلى الله عليه وسلم " نعم ، وذلك أن فيها التوراة ، وعصا موسى ، ورضراض الألواح ، ومائدة سليمان بن داود ، في غار من غير أنها ، ما من سحابة تشرف عليها من وجه من الوجوه إلا فرغت ما فيها من البركة في ذلك الوادي ، ولا تذهب الأيام ولا الليالي حتى يسكنها رجل من عترتي اسمه اسمي ، واسم أبيه اسم أبي ، يشبه خلقه خلقي وخلقه خلقي يملا الدنيا قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا " .
* : عقد الدرر : ص 218 ب‌ 9 ف‌ 3 وقال : " أخرجه الإمام أبو إسحاق الثعلبي في كتاب العرائس " .
* : تذكرة الحفاظ : ج 2 ص 765 عن تاريخ بغداد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن تميم الداري :
* : ينابيع المودة : ص 492 ب‌ 94 عن غاية المرام .
* : المغربي : ص 570 ح‌ 60 عن الخطيب ، وابن حبان .
* * * : ملاحم ابن طاووس : ص 142 ب‌ 71 - عن فتن السليلي ، بإسناده عن الشعبي ، عن تميم الداري : وفيه " إن في غار ثور في جبلها رضراضا من ألواح موسى وكسر عصا ورضراضا من تابوت السكينة ، فليس تمر بها سحابة شرقية ولا غربية ولا كوفية قبلية إلا أحبت أن تلقي من بركتها ولا تمضي . حتى يأتيها " .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 719 ب‌ 54 ح‌ 125 عن العرائس .
* : غاية المرام : ص 704 ب‌ 141 ح‌ 162 عن العرائس .
* : البحار : ج 13 ص 245 ب‌ 7 كما في العرائس بتفاوت يسير ، عن الثعلبي .
* : المهدي الموعود المنتظر : ج 1 ص 87 ح‌ 76 عن تذكرة الحفاظ بتفاوت 0 * * * 228 " ينزل خليفة من بني هاشم بيت المقدس يملأ الأرض عدلا ، يبني بيت المقدس بناء لم يبن مثله ، يملك أربعين سنة ، تكون هدنة الروم على يديه في سبع سنين ( و ) بقين من خلافته ثم يغدرون به ، ثم يجتمعون له بالعمق فيموت فيها غما ، ثم يلي بعده رجل من بني هاشم ثم تكون هزيمتهم وفتح القسطنطينية على يديه ، ثم يسير إلى رومية فيفتحها ويستخرج كنوزها ومائدة سليمان بن داود عليهما السلام ، ثم يرجع إلى بيت المقدس فينزلها ، ويخرج الدجال في زمانه ، وينزل عيسى بن مريم عليه السلام فيصلي خلفه " * * . *

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست