* : عقد الدرر : ص 46 ب 4 ف 1 عن الداني ، وفيه " . يخرج ومعه كلب . ويقبل صاحب المغرب . ثم يسير حتى ينزل الجزيرة إلى السفياني " . وفي : ص 52 ب 4 ف 1 كما في ابن المنادي بتفاوت يسير ، وقال " أخرجه الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي في كتاب الملاحم ، وأخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن ، وأخرجه الإمام أبو عمرو الداني في سننه من حديث عمار بن ياسر بمعناه " . وفي : ص 66 ب 4 ف 1 عن رواية ابن حماد الثانية . * : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 68 عن رواية ابن حماد الأولى . وفي : ص 76 عن رواية ابن حماد الثانية ، بتفاوت يسير . * : برهان المتقي : ص 75 ب 1 ح 10 وفي : ص 112 ف 2 ح 7 وفي : ص 119 ب 4 ف 2 ح 24 عن عرف السيوطي . * * * : الفضل بن شاذان : على ما في سند غيبة الطوسي . * : غيبة الطوسي : ص 268 الفضل بن شاذان ، عن نصر بن مزاحم ، عن أبي لهيعة ، عن أبي زرعة ، عن عبد الله بن رزين ، عن عمار بن ياسر رضي الله عنه أنه قال : " دعوة أهل البيت نبيكم في آخر الزمان ، فالزموا الأرض ، وكفوا حتى تروا قادتها ، فإذا خالف الترك الروم ، وكثرت الحروب في الأرض ، ينادي مناد على سور دمشق : ويل لازم من شر قد اقترب ، ويخرب حائط مسجدها " . وفي : ص 278 قرقارة ، عن نصر بن الليث المروزي ، عن ابن طلحة الجحدري قال : حدثنا عبد الله بن لهيعة ، عن أبي زرعة ، عن عبد الله بن زرين ، عن عمار بن ياسر أنه قال : " إن دولة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان ، ولها أمارات ، فالزموا الأرض وكفوا حتى تجئ أمارتها ، فإذا استثارت عليكم الروم والترك ، وجهزت الجيوش ، ومات خليفتكم الذي يجمع الأموال ، واستخلف بعده رجل صحيح ، فيخلع بعد سنين من بيعته ، ويأتي هلاك ملكهم من حيث بدأ ، ويتخالف الترك والروم وتكثر الحروب في الأرض ، وينادي مناد من سور دمشق : ويل لأهل الأرض من شر قد اقترب ، ويخسف بغربي مسجدها حتى يخر حائطها ، ويظهر ثلاثة نفر بالشام كلهم يطلب الملك : رجل أبقع ، ورجل أصهب ، ورجل من أهل بيت أبي سفيان ، يخرج في كلب ويحصر الناس بدمشق ، ويخرج أهل الغرب إلى مصر ، فإذا دخلوا فتلك أمارة السفياني ، ويخرج قبل ذلك من يدعو لآل محمد عليهم السلام ، وتنزل الترك الحيرة ، وتنزل الروم فلسطين ، ويسبق عبد الله عبد الله حتى يلتقي جنودهما بقرقيسا على النهر ويكون قتال عظيم . ويسير صاحب المغرب فيقتل الرجال ويسبي النساء ، ثم يرجع في قيس حتى ينزل الجزيرة السفياني ، فيسبق اليماني ، ويجوز السفياني ما جمعوا ، ثم يسير إلى الكوفة ، فيقتل أعوان آل محمد صلى الله عليه وآله ، ويقتل رجلا من مسميهم . ثم يخرج المهدي على لوائه شعيب بن صالح ، وإذا رأى أهل الشام قد اجتمع أمرها على ابن سفيان