* : الترمذي : ج 4 ص 508 ح 2236 كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير جدا بسنده إليه ، وقال " هذا حديث حسن صحيح " . * : ابن حبان : ج 8 ص 284 285 ح 6768 كما في عبد الرزاق ، بسند آخر ، عن ابن عمر : وفيه " فتظهرون عليهم " . * : البيهقي : ج 9 ص 175 كما في البخاري ، بسند آخر عن ابن عمر : وفيه " فيقول يا عبد الله المسلم " وقال " وراه البخاري في الصحيح عن إسحاق بن محمد الغروي ، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن نافع " . * : تاريخ بغداد : ج 7 ص 207 كما في رواية أحمد الأخيرة ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : وفيه " . حتى يقاتل " . * : الفردوس : ج 2 ص 62 ح 2347 كما في رواية مسلم الثالثة ، مرسلا ، عن ابن عمر : * : جامع الأصول : ج 11 ص 76 ح 7853 عن البخاري ، ومسلم . وفيها : ح 7854 عن البخاري ، ومسلم ، والترمذي . * : جمع الجوامع : ج 1 ص 478 عن البخاري ، ومسلم ، والترمذي ، عن ابن عمر : * : كنز العمال : ج 14 ص 204 ح 38403 عن مسلم ، والبخاري . وفي : ص 208 ح 38417 عن مسلم . وفي : ص 620 ح 39730 عن ابن أبي شيبة . * : تصريح الكشميري : ص 198 ح 34 وقال " وأخرجه ابن أبي شيبة كما في كنز العمال ، وأخرجه مسلم مختصرا ، فهو صحيح " . ملاحظة : " هذا الحديث الشريف من دلائل صدق نبوة نبينا صلى الله عليه وآله ، وقد بدأ تحققه لأول مرة في عصرنا وصار لليهود بمعونة الدول الغربية قوة عسكرية تقف في وجه المسلمين وتقاتلهم ، وبقيت المرحلة الأخيرة منه وهي النصر الحاسم عليهم . والتعبير ب " حتى " يشعر بطول قتالنا إياهم . ونطق الحجر والشجر الوارد في الحديث قد يكون من نوع المعجزة الإلهية الموعودة ، وقد يكون مجازيا بمعنى أن كل الظروف تكون في آخر هذه المعركة معكم حتى الحجر والشجر . وقد يكون بامتلاك المسلمين الوسائل المادية المتطورة للكشف عن جنود اليهود وأجهزتهم حتى وراء الحجر والشجر " 0 * * * 205 " ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ، فقالت أم شريك ، فأين المسلمون يومئذ يا رسول الله ؟ قال : ببيت المقدس يخرج حتى يحاصرهم ، وإمام الناس يومئذ رجل صالح ، فيقال صلى ( صل ) الصبح فإذا كبر ودخل فيها نزل عيسى بن مريم ، فإذا رآه ذلك الرجل عرفه فرجع