responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 309


* : فيض القدير : ج 6 ص 10 ح‌ 8233 عن الجامع الصغير .
* : تحفة الآحوذي : ج 4 ص 326 عن الترمذي 0 * * * 202 " ويل للعرب من شر قد اقترب ، الأجنحة وما الأجنحة ؟ الويل الطويل في الأجنحة ، ( ريح فيها هبوبها ، وريح تهيج هبوبها وريح تواحى تراخى هبوبها ) ويل للعرب بعد الخمس والعشرين والمئة ، من قتل ذريع وموت سريع وجوع فظيع ، يصب عليها البلاء صبا ، فتكفر صدورها ، وتغير سرورها ، وتهتك ستورها ، ألا وبذنوبها ( يظهر مراقها ) ، وتنزع أوتادها ، وتقطع أطنابها ، ويل لقريش من زنديقها يحدث أحداثا ، ( يكذب بدينها ، أو كلمة نحوها ) وينزع منها هيبتها ، ويهدم عليها جدرها ( وتغلب عليها جنودها ) وعند ذلك تقوم النائحات الباكيات ، فباكية تبكي على دينها ( وباكية تبكي على دنياها ) وباكية تبكي من ذلها بعد عزها ، وباكية تبكي من جوع أولادها ، ( وباكية تبكي من قتل ولدانها في بطونها ، وباكية تبكى من استذلال رقابها ) وباكية تبكي من استحلال فروجها ( وباكية تبكى من سفك دمائها ) وباكية تبكي خوفا من جنودها ، وباكية تبكي شوقا إلى قبورها " * * . * 202 المصادر :
* : عبد الرزاق : ج 11 ص 352 ح‌ 20730 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن طارق ، عن منذر الثوري قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
وفي : ص 373 ح‌ 20777 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إسماعيل بن أمية ، عن رجل قال معمر أراه سعيد عن أبي هريرة ، يرويه قال " ويل للعرب من شر قد اقترب " على رأس الستين تصير الأمانة غنيمة ، والصدقة عزيمة ، والشهادة بالمعرفة ، والحكم بالهوى " .
* : أحمد : ج 3 ص 536 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا حسن وهاشم قالا : ثنا شيبان ، عن عاصم ، عن يزيد بن قيس ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ويل للعرب من شر قد اقترب ، ينقص العلم ويكثر الهرج ، قلت : يا رسول الله وما الهرج ؟ قال القتل " .
وفي : ص 541 كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، وفي سنده " زياد بن قيس ، بدل يزيد بن قيس " .

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست