responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 274


* : عقد الدرر : ص 111 ب‌ 4 ف‌ 3 عن ابن حماد .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 82 عن ابن حماد ، وفيه " . ينكسف القمر " .
* : القول المختصر : ص 20 ب‌ 3 ح‌ 3 مرسلا ، وفيه " لمهدينا آيتان لم يكونا منذ خلق الله السماوات والأرض ينكسف القمر لأول ليلة من رمضان وتنكسف الشمس في النصف منها " .
وفي : ص 25 ب‌ 3 ح‌ 46 كما في عرف السيوطي . وستأتي روايته الأولى عن الأئمة عليهم السلام .
* : برهان المتقي : ص 108 109 ب‌ 4 ف‌ 1 ح‌ 19 عن عرف السيوطي ، الحاوي ، وفيه " .
ينخسف القمر " 0 * * * 175 " فقال له جبرئيل : أبشرك يا رسول الله بالقائم من ولدك لا يظهر حتى يملك الكفار الخمسة الأنهر ، فعند ذلك ينصر الله بيتك على أهل الضلال ولم ( كذا ) يرفع لهم راية أبدا إلى يوم القيامة ، فسجد النبي صلى الله عليه وآله شكرا لله وأخبر المسلمين وقال لهم : بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ ، فسئل عن ذلك فقال : هي الخمسة الأنهر التي جعلها الله لنا أهل البيت وهي : سيحون وجيحون والفراتان ونيل مصر ، إذا ملكت الكفار الخمسة الأنهر ملك الاسلام ( كذا ) شرقا وغربا ، وذلك الوقت ينصر الله أهل بيتي على أهل الضلال ، ولم يرفع لهم راية أبدا إلى يوم القيامة " * * . * 175 المصادر :
* : ثواب الأعمال : على ما في ملاحم ابن طاووس ، ويبدو أنه غير ثواب الأعمال المعروف حيث لم نجده فيه .
* : ملاحم ابن طاووس : ص 197 قال " قال أبو منصور ابن عمر ومن كتاب ثواب الأعمال قال :
أخبرنا أحمد بن محمد ، عن إسماعيل بن ميمون ، عن نباتة ، عن حذيفة بن اليمان ، عن جابر الأنصاري ، عن النبي صلى الله عليه وآله أنه كان ذات يوم جالسا بين أصحابه إذ هبط عليه جبرئيل ( ع ) فقال : السلام يقرؤك السلام ويخصك بالتحية والاكرام بالاسلام . في حديث جاء فيه :
ملاحظة : " يلاحظ في هذا الحديث اضطراب متنه ، مضافا إلى أمر مصدره ، ولم نجده في مصدر آخر غير الذي ذكره السيد ابن طاووس . وإذا صح فهو يعني نفوذ الكفار في العراق وإيران ومصر " 0 * * *

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست