* : ينابيع المودة : ص 488 وص 493 ب 94 عن غاية المرام . * : منتخب الأثر : ص 182 ف 2 ب 3 ح 2 و 3 عن كفاية الأثر ، وكمال الدين 0 * * * 161 " كيف أنتم إذا استيأستم من المهدي فيطلع عليكم مثل قرن الشمس ، يفرح به أهل السماء والأرض فقيل يا رسول الله وأنى يكون ذلك ؟ قال : إذا غاب عنهم المهدي وآيسوا منه " * المفردات : مثل قرن الشمس : أي في وضوحه وقوته ومجيئه بعد دليل . * . * 161 المصادر : * : دلائل الإمامة : ص 250 وعنه ( أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى ) عن أبي علي النهاوندي قال : حدثنا محمد بن أحمد القاشاني قال : حدثنا أبو سليم محمد بن سليمان البغدادي ، عن أبي عثمان ، عن هشام ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : * : مختصر بصائر الدرجات : ص 18 أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن يوسف بن عميرة ، عن أبي داود ، عن بريدة الأسلمي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : وفيه " كيف أنت إذا استيأست أمتي . فيأتيها مثل . يستبشر . فقلت . يا رسول الله بعد الموت ؟ فقال والله إن بعد الموت هدى وإيمانا ونورا ، قلت : يا رسول الله ، أي العمرين أطول ؟ قال : الآخر بالضعف " . * : الايقاظ من الهجعة : ص 282 ب 9 ح 101 كما في مختصر بصائر الدرجات ، عن الحسن بن سليمان في رسالته في الكرات ظاهرا ، وفي سنده " سيف ، بدل يوسف بن عميرة " وفيه " إذا سألت أمتي عن المهدي " وقال " يحتمل أن يراد بالموت موت الناس يعني : أيخرج المهدي بعدما مات أكثر الناس " . * : إثبات الهداة : ج 3 ص 574 ب 32 ف 48 ح 715 أوله ، كما في دلائل الإمامة ، عن مناقب فاطمة وولدها ، وفيه " . فيطلع عليكم صاحبكم " . * : البحار : ج 53 ص 65 ب 29 ح 56 عن مختصر بصائر الدرجات ، وقال " قوله صلى الله عليه وآله إن بعد الموت : أي بعد موت سائر الخلق لا المهدي " ملاحظة : " قد يفهم من رواية مختصر البصائر أن سؤال بريدة عن ظهور المهدي عليه السلام بعد موته ، ولذا فسر المجلسي قوله صلى الله عليه وآله إن بعد الموت . بأنه بعد موت الخلق لا المهدي عليه السلام . ولكن الظاهر أن سؤال بريدة عن رجعة بعض الناس وحياتهم بعد الموت في زمن المهدي عليه السلام أو بعده ، ويؤيد ذلك أن الحسن بن سليمان أورد الحديث في رسالته في الكرات