وفي : ص 317 حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا إسماعيل هو ابن علية ، عن الجريري ، عن أبي نضرة قال : كنا عند جابر بن عبد الله قال : يوشك أهل العراق أن لا يجبى إليهم قفيز ولا درهم قلنا : من أين ذاك ؟ قال : من قبل العجم ، يمنعون ذلك ، ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مد ، قلنا : من أين ذاك ؟ قال : من قبل الروم يمنعون ذاك ، قال : ثم أمسك هنيهة ، ثم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يكون في آخر أمتي خليفة يحثو المال حثوا " قال الجريري : فقلت لأبي نضرة وأبي العلاء : أتريانه عمر بن عبد العزيز رضي الله تعالى عنه ؟ فقالا : لا " .
وفي : ص 333 كما في روايته الثانية ، وبسندها .
* : مسلم : ج 4 ص 2234 ب‌ 18 ح‌ 2913 كما في رواية أحمد السادسة ، بسند آخر عن جابر بن عبد الله :
وفي : ص 2235 ب‌ 18 نحوه ، بسند آخر ، عن جابر :
وفيها : ب‌ 18 ح‌ 2914 كما في رواية أحمد الرابعة ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي سعيد : وفيه " . يحثو . عددا " وقال " وفي رواية ابن حجر : يحثي المال " .
وفيها : ب‌ 18 ح‌ 2914 2913 كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر عن أبي سعيد وجابر :
وفيها : مثله ، عن ابن أبي شيبة وفي هامشه : وقال النووي في شرحه ج 18 ص 39 " وهذا الحثو الذي يفعله هذا الخليفة يكون لكثرة الأموال والغنائم والفتوحات مع سخاء نفسه " .
* : البزار : على ما في مجمع الزوائد ، وكشف الهيثمي ، وعرف السيوطي .
* : أبو يعلى : ج 2 ص 421 ح‌ 1216 كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن أبي سعيد وجابر بن عبد الله :
وفي : ص 470 ح‌ 1294 بسند آخر عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يكون خليفة يحثى المال " وفي هامشه " إسناده حسن ، محمد بن دنيا هو الطاحي ، قال النسائي وأبو زرعة : لا بأس به ، واختلف كلام ابن معين فيه ، فهو حسن الحديث كما قال ابن عدي ، ومع ذلك فهو متابع عليه كما يأتي " .
* : ابن حبان : ج 8 ص 240 241 ح‌ 6647 كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، عن أبي يعلى " .
* : الدارقطني : على ما في الإذاعة .
* : الحاكم : ج 4 ص 454 كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير وإضافة ، بسند آخر عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما : وفيه " يكون في أمتي . ثم قال : والذي نفسي بيده ليعودن الامر كما بدأ ، ليعودن كل إيمان إلى المدينة كما بدأ منها حتى يكون كل إيمان بالمدينة " ثم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا يخرج رجل من المدينة رغبة عنها