responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 219


قلت " نحن براء من عهدته ، رواه الحافظ أبو نعيم مع جلالته في مناقب المهدي وكتابه أصل " .
* : عقد الدر : ص 201 ب‌ 9 ف‌ 2 كما في بيان الشافعي بتفاوت يسير ، وقال " أخرجه الحافظ في مناقب المهدي وفيه " . تسعمائة سفينة حلي ، حتى أوردها رومية . مائة ألف سوقي " .
* : القول المختصر : ص 14 ب‌ 1 ح‌ 62 بعضه ، كما في ابن حماد بتفاوت .
ملاحظة : " الظاهر أن كلام الراوي اختلط بكلام حذيفة وحديث النبي صلى الله عليه وآله وتوجد أحاديث أخرى عن النبي صلى الله عليه وآله وعن أهل بيته ( ع ) وعن التابعين ( رض ) أن المهدي عليه السلام يستخرج كنوز بيت المقدس التي كان أخذها الرومان وغيرهم من مدينة روما من تحت بلاطة في إحدى كنائسها ، وسيأتي بعضها في أحاديث الروم . وكما قال الشافعي في بيانه لا نحكم بصحة مثل هذا الحديث خاصة لما تضمن من أمور جغرافية خاطئة ، ولكن أوردناه لأنه روي ، ولأنه ينفع في اعطاء تصور عما كان في أذهان الرواة من فتح المهدي عليه السلام لبلاد الغرب وإعماره بيت المقدس " 0 * * * 129 " ينزل المهدي بيت المقدس ثم يكون خلفا من أهل بيته بعده تطول مدتهم ويتجبرون حتى يصلي الناس على بني العباس وبني أمية مما يلقون منهم ، قال جراح : أجلهم نحو من مائتين ( كذا ) سنة " * * . * 129 المصادر :
* : ابن حماد : ص 106 حدثنا الوليد بن مسلم ، عن جراح ، عن أرطأة قال : ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : القول المختصر : ص 7 ب‌ 1 ح‌ 29 أوله ، كما في ابن حماد .
ملاحظة : " مضافا إلى انقطاع حديث ابن حماد ، فهو من الروايات الغريبة التي تمدح حكم بني العباس بالقياس إلى ما يكون بعد المهدي عليه السلام ، وهو يخالف ما تدل عليه الأحاديث الكثيرة من طرق الفريقين ، كما يتضح من مراجعتها . هذا وسيأتي مزيد من الأحاديث عن فتح المهدي عليه السلام بيت المقدس ، ونزول عيسى عليه السلام فيه ، ثم محاولة الروم غزوه وهزيمتهم الكبرى على يده " 0 * * *

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست