* : إثبات الوصية : ص 225 وعن هارون بن مسلم بن مسعدة ، بإسناده عن العالم عليه السلام أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " إن الله عز وجل اختار من الأيام يوم الجمعة ومن الليالي ليلة القدر ومن الشهور شهر رمضان واختارني من الرسل ، واختار مني عليا ، واختار من علي الحسن والحسين ، واختار منهما تسعة ، تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم " . وفي : ص 227 عن الحميري ، عن أحمد بن هلال ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : كما في روايته الأولى بتفاوت يسير وتقديم وتأخير ، وفيه " واختار من الحسين الأوصياء ينفون عن التنزيل تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ، تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم " . * : كمال الدين : ج 1 ص 281 ب 24 ح 32 كما في رواية إثبات الوصية الثانية بتفاوت يسير ، بسنده عن أبي نصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، عن آبائه عليهم السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله : وفيه " . وفضله على جميع الأوصياء . الأوصياء من ولده . وتأويل المضلين " . * : دلائل الإمامة : ص 240 كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بسنده إلى الصدوق ، وفيه " أئمة ينفون . تاسعهم باطنهم وهو ظاهرهم وهو قائمهم " . * : مقتضب الأثر : ص 9 بسند آخر ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، وفيه " . واختار من الحسين حجة العالمين ، تاسعهم قائمهم أعلمهم أحكمهم " . وفيها : كما في رواية إثبات الوصية الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي بصير : وفي : ص 9 10 كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بسند آخر ، وفيه " . تحريف الضالين . تاسعهم باطنهم ظاهرهم قائمهم وهو أفضلهم " . * : تقريب المعارف : ص 176 . كما في إثبات الوصية الثانية ، بتفاوت يسير ، مرسلا ، عن أبي بصير : * : غيبة الطوسي : ص 93 بسنده عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " إن الله اختار من ( الناس ) الأنبياء والرسل ، واختارني من الرسل ، واختار مني عليا ، واختار من علي الحسن والحسين ، واختار من الحسين الأوصياء تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وباطنهم " . * : الاستنصار : ص 8 كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بتفاوت يسير ، مرسلا عن محمد بن أبي عمير : * : المختضر : ص 159 مرسلا ، عنه صلى الله عليه وآله : كما في رواية مقتضب الأثر الثانية بتفاوت يسير ، وفيه " . ينفون عن التنزيل " . * : الطرائف : على ما في هامش مقتضب الأثر .