78 المصادر : * : الدارقطني : على ما في بيان الشافعي ، والفصول المهمة ، والصراط المستقيم ، وكشف ، اليقين . * : فضايل الصحابة ، للسمعاني : على ما في ينابيع المودة ، وغاية المرام ، وحلية الأبرار . * : بيان الشافعي : ص 501 502 ب 9 أخبرنا الحافظ أبو الحجاج يوسف بن خليل بن عبد الله الدمشقي قراءة عليه وأنا أسمع بمدينة حلب قال : أخبرنا أبو الفتح ناصر بن محمد بن أبي الفتح إسماعيل بن الفضل السراج ، أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد بن عبد الرحيم ، أخبرنا الحافظ شيخ أهل الحديث وقدوتهم في النقل أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود الشافعي المعروف بالدارقطني ، حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن يزيد ، حدثنا سهل بن سليمان ، عن أبي هارون العبدي قال : أتيت أبا سعيد الخدري ، فقلت له : هل شهدت بدرا ؟ فقال : نعم ، قلت ألا تحدثني بشئ مما سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام وفضله ، فقال : بلى أخبرك : إن رسول الله صلى الله عليه وآله مرض مرضة نقه منها ، فدخلت عليه فاطمة عليها السلام تعوده وأنا جالس عن يمين رسول الله صلى الله عليه وآله ، فلما رأت ما برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الضعف خنقتها العبرة حتى بدت دموعها على خدها ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله : وقال " قلت : هكذا أخرجه الدارقطني صاحب الجرح والتعديل " . * : الفصول المهمة : ص 295 296 ف 120 كما في بيان الشافعي بتفاوت ، عن الدارقطني ، وفيه " قالت أخشى الضيعة يا رسول الله . فاختار منهم . أغزرهم علما . ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء ، وهو جعفر . عيسى بن مريم " . * : ينابيع المودة : ص 490 ب 94 قريب مما في بيان الشافعي ، عن فضائل الصحابة ، وفيه " قال أبو هارون العبدي : لقيت وهب بن منبه أيام الموسم فعرضت عليه هذا الحديث فقال : إن موسى لما فتن قومه واتخذوا العجل إلها فكبر على موسى قال الله : يا موسى من كان قبلك من الأنبياء افتتن قومه ، وإن أمة أحمد أيضا ستصيبهم فتنة عظيمة من بعده حتى يلعن بعضهم بعضا ثم يصلح الله أمرهم برجل من ذرية أحمد وهو المهدي " . * * * : دلائل الإمامة : ص 234 وحدثني أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري قال : حدثنا عبد الجبار ابن سيراب بالبصرة قال : حدثنا محمد بن زكريا قال : حدثنا الحكم بن أسلم وشعيب بن واقد قالا : حدثنا جعفر بن سليمان ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله : والذي نفسي بيده إن مهدي هذه الأمة الذي يصلي خلفه عيسى منا ، ثم ضرب يده على منكب الحسين وقال : من هذا ، من هذا " . * : عيون المعجزات : ص 64 كما في دلائل الإمامة بتفاوت يسير ، مرسلا .