responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 100


وعن الدارمي عنه أيضا موقوفا ، كما في ابن ماجة .
* : الجامع الصغير : ج 2 ص 49 ح‌ 4677 وقال " لابن ماجة ، والطبراني في الكبير ، كلاهما عن أبي أمامة " .
* : كنز العمال : ج 11 ص 125 ح‌ 30883 عن الطبراني .
* : فيض القدير : ج 4 ص 101 ح‌ 4677 عن الجامع الصغير .
* : ذخائر المواريث : ج 3 ص 138 ح‌ 6641 عن ابن ماجة ، عن راشد بن سعيد : 0 * * * 57 " من أشراط الساعة سوء الجوار ، وقطيعة الأرحام ، وتعطيل السيف من الجهاد وأن تختل الدنيا بالدين " * المفردات : تختل الدنيا : أي تطلب بالحيلة والتظاهر بالدين .
* . * 57 المصادر :
* : ذكر أخبار أصبهان ، أبو نعيم : ج 1 ص 274 حدثنا الحسن بن محمد بن جعفر ، ثنا عبد الله بن محمد بن عبدان أبو مسعود ، ثنا محمد بن سليمان بن حبيب لوين ، ثنا أبو عقيل يحيى بن المتوكل ، عن عمر بن هارون ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
* : ابن مردويه : على ما في الدر المنثور .
* : الفردوس : ج 4 ص 5 ح‌ 6003 كما في أخبار أصبهان بتفاوت يسير ، وفيه " . وقطيعة الرحم . وأن يحتل " .
* : الدر المنثور : ج 6 ص 50 كما في أخبار أصبهان بتفاوت يسير ، وفيه " . ينتحل " وقال وأخرج ابن مردويه ، والديلمي ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 845 عن الديلمي ، عن أبي هريرة :
* : كنز العمال : ج 14 ص 240 ح‌ 38558 كما في أخبار أصبهان بتفاوت يسير ، عن الديلمي ، وفيه " . وتعطيل السيوف " .
ملاحظة : " وردت أحاديث في أبواب الجهاد ، وفي تفسير قوله تعالى ( حتى تضع الحرب أوزارها ) تدل على أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة ، أو إلى نزول عيسى عليه السلام ، وقد تقدمت أحاديث مواصلة فئة من أمة النبي صلى الله عليه وآله الجهاد حتى يظهر المهدي وينزل عيسى عليهما السلام .
فيكون المراد من تعطيل الجهاد في الحديث الشريف تعطيله من قبل الحكام وأكثر الأمة إلا من عصم الله تعالى " 0 * * *

نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست