responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 89


الصلاة رأيت شفتيه يتحركان وسمعت كلاما كأنه كلام العبرانية ، فارتفعت الشمس حتى صارت في مثل وقتها في العصر ، فصلى - الخبر . يعني صلى صلاة العصر [1] .
بصائر الدرجات : بسند آخر عنه ، نحوه . وفيه قال : أذن بالعصر يا جويرية ، فأذنت - إلى أن قال : - ثم قال : أقم ، فأقمت ، ثم صلى بنا فصلينا معه - الخبر [2] .
أمالي الصدوق : عن الصادق ( عليه السلام ) في حديث مقتل الحسين ( عليه السلام ) وتلاقيه مع الحر عند صلاة الظهر ، قال : فأمر الحسين ( عليه السلام ) ابنه فأذن وأقام وقام الحسين ( عليه السلام ) فصلى بالفريقين - الخبر [3] .
وفي رواية المفيد وغيره : فلم يزل الحر موافقا للحسين ( عليه السلام ) حتى حضرت صلاة الظهر ، فأمر الحسين ( عليه السلام ) الحجاج بن مسروق أن يؤذن - إلى أن قال : - فقال للمؤذن : أقم ، فأقام الصلاة ، فقال للحر : أتريد أن تصلي بأصحابك ؟ فقال الحر : لا ، بل تصلي أنت ونصلي بصلاتك ، فصلى بهم الحسين ( عليه السلام ) - الخ [4] .
فرحة الغري : قال الراوي : رأيت جعفر بن محمد ( عليه السلام ) وعبد الله بن الحسن بالغري عند قبر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فأذن عبد الله وأقام الصلاة وصلى مع جعفر بن محمد ( عليه السلام ) - الخبر [5] .
الخرائج : في حديث مجئ الرضا ( عليه السلام ) إلى البصرة ، قال : فأذن عبد الله بن سليمان وأقام ، وتقدم الرضا ( عليه السلام ) فصلى بالناس وخفف القراءة وركع - الخبر . يعني صلاة الظهر [6] .
وفي التهذيب [7] ، بسند صحيح عن ابن أبي عمير ، قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام )



[1] ط كمباني ج 9 / 548 ، وجديد ج 41 / 167 - 179 .
[2] ط كمباني ج 9 / 551 ، و ج 18 كتاب الصلاة ص 119 ، وجديد ج 41 / 178 ، و ج 83 / 317 .
[3] ط كمباني ج 10 / 171 ، وجديد ج 44 / 314 .
[4] ط كمباني ج 10 / 187 ، وجديد ج 44 / 376 .
[5] ط كمباني ج 22 / 40 ، وجديد ج 100 / 246 .
[6] ط كمباني ج 12 / 23 ، وجديد ج 49 / 78 .
[7] التهذيب ج 2 / 55 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست