responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 85


قوله ( صلى الله عليه وآله ) : " خلق الله آدم على صورته " ومعناه

خلق الله تعالى ألف ألف آدم

في أنه بين آدم ونوح عشرة آباء [1] . وفي رواية : ألف وخمسمائة سنة [2] .
باب تأويل قوله تعالى : * ( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما ) * [3] .
بصائر الدرجات : طاف رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالكعبة فإذا آدم بحذاء الركن اليماني فسلم عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم انتهى إلى الحجر فإذا نوح بحذائه رجل طويل فسلم عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) [4] .
وفي ليلة المعراج رآه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في السماء الدنيا [5] .
باب فيه تأويل قوله ( صلى الله عليه وآله ) : خلق الله آدم على صورته [6] .
التوحيد : في العلوي ( عليه السلام ) وغيره أن رجلا قال لرجل : قبح الله وجهك ووجه من يشبهك . فقال : مه ، لا تقل هذا إن الله خلق آدم على صورته . وبيان السيد المرتضى [7] .
/ أذن .
الكافي : العلوي ( عليه السلام ) : أجناس بني آدم سبعون جنسا [8] .
النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : الناس خلقوا على ستين لونا [9] .
التوحيد ، الخصال : عن جابر ، عن الباقر ( عليه السلام ) في حديث ، قال : أو ترى أن الله عز وجل لم يخلق بشرا غيركم ؟ بلى والله ، لقد خلق الله تبارك وتعالى ألف ألف عالم ، وألف ألف آدم ، وأنت في آخر تلك العوالم وأولئك الآدميين [10] . وهذه



[1] ط كمباني ج 5 / 62 .
[2] ط كمباني ج 5 / 73 ، وجديد ج 11 / 229 و 267 .
[3] ط كمباني ج 5 / 68 ، وجديد ج 11 / 249 .
[4] ط كمباني ج 3 / 156 ، و ج 7 / 424 ، وجديد ج 6 / 231 ، و ج 27 / 304 .
[5] ط كمباني ج 6 / 376 و 379 و 391 ، وجديد ج 18 / 322 و 335 و 382 .
[6] ط كمباني ج 2 / 107 ، وجديد ج 4 / 11 .
[7] ط كمباني ج 2 / 108 ، وجديد ج 4 / 11 - 14 .
[8] ط كمباني ج 3 / 181 ، و ج 14 / 82 ، وجديد ج 6 / 314 ، و ج 57 / 334 .
[9] ط كمباني ج 14 / 302 ، وجديد ج 60 / 81 .
[10] ط كمباني ج 14 / 79 ، وجديد ج 57 / 321 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست