responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 525


ثلج : تأويل الرجز في الآية بالثلج

معجزة أمير المؤمنين عليه السلام المتعلقة بالثلج

ثلل : تفسير قوله تعالى : ( ثلة من الأولين )

ثلم : إذا مات العالم ثلم في الاسلام ثلمة

لنؤمنن لك ) * قال : الرجز هو الثلج ، ثم قال : خراسان بلاد رجز [1] .
خبر البحار التي من الثلج في السماء السابعة رآها الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ليلة المعراج [2] .
خبر إحضار أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الثلج من بلاد دمشق لإلقاء العلقة من جوف المرأة [3] .
في الرسالة الذهبية : قال الرضا ( عليه السلام ) : ومياه الثلوج والجليد ردية لسائر الأجساد ، وكثيرة الضرر جدا [4] .
الجليد : هو الماء الجامد من البرد .
ثلل : تفسير قوله تعالى : * ( ثلة من الأولين ) * .
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا : عن الصادق ( عليه السلام ) في هذه الآية قال : ابن آدم الذي قتله أخوه ، ومؤمن آل فرعون ، وحبيب النجار صاحب يس .
* ( وقليل من الآخرين ) * علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) [5] . وفي رواية أخرى قال الصادق ( عليه السلام ) : * ( ثلة من الأولين ) * مؤمن آل فرعون * ( وثلة من الآخرين ) * علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) [6] .
/ ثمد .
باب فيه أنه ( عليه السلام ) نزلت فيه * ( ثلة من الأولين * وقليل من الآخرين ) * [7] .
ثلم : الإرشاد : عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) في حديث : فإن العالم أعظم أجرا من الصائم القائم المجاهد في سبيل الله ، وإذا مات العالم ثلم في الإسلام



[1] ط كمباني ج 5 / 254 ، وجديد ج 13 / 138 .
[2] ط كمباني ج 6 / 377 ، وجديد ج 18 / 326 .
[3] ط كمباني ج 9 / 490 ، و ج 14 / 525 ، وجديد ج 62 / 168 ، و ج 40 / 279 ، وإحقاق الحق ج 8 / 712 .
[4] ط كمباني ج 14 / 559 ، وجديد ج 62 / 326 .
[5] ط كمباني ج 9 / 65 . ونحو ذلك ص 314 و 315 ، وجديد ج 8 / 108 و ج 35 / 333 ، و ج 38 / 225 و 230 .
[6] تقدم آنفا تحت رقم 5 .
[7] ط كمباني ج 9 / 65 ، وجديد ج 35 / 332 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 525
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست