responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 436


إنهم في هذه الأمة باب حطة

بوق : البائقة والأخبار فيها

مشهد البوق

بول : عذاب من لم يبال أين أصاب البول من جسده

تأويل الباب في قوله تعالى : * ( حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد ) * بأمير المؤمنين ( عليه السلام ) في الرجعة [1] .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( وادخلوا الباب سجدا ) * وكلمات الطبرسي فيه [2] .
في أنهم ( عليهم السلام ) في هذه الأمة باب حطة [3] .
بوق : البائقة : الداهية والشر . والجمع : البوائق .
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : بإسناده عن الرضا ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا علي من كرامة المؤمن على الله أنه لم يجعل لأجله وقتا حتى يهم ببائقة ، فإذا هم ببائقة قبضه إليه . قال : وقال جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) : تجنبوا البوائق يمد لكم الأعمار [4] . يأتي في " جور " ما يتعلق بذلك .
مشهد البوق موضع صلى فيه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فلما فرغ ورفع رأسه من سجدة الشكر قال : أسمع صوت بوق التبريز لمعاوية من دمشق . فكتبوا التاريخ ، فكان كما قال . وقد بني هناك مشهد يقال له : مشهد البوق [5] .
بول : عذاب من لم يبال أين أصاب البول من جسده [6] .
علل الشرائع : العلوي ( عليه السلام ) قال : عذاب القبر يكون من النميمة ، والبول ، وعزب الرجل عن أهله [7] .



[1] ط كمباني ج 13 / 216 ، وجديد ج 53 / 64 .
[2] جديد ج 13 / 178 .
[3] ط كمباني ج 7 / 22 و 336 ، و ج 2 / 107 ، و ج 4 / 115 ، و ج 5 / 262 ، و ج 9 / 74 و 84 ، و جديد ج 4 / 9 ، و ج 10 / 104 ، و ج 13 / 168 ، و ج 35 / 390 ، و ج 36 / 4 ، و ج 23 / 104 ، و ج 26 / 258 .
[4] ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 156 ، وجديد ج 73 / 352 و 353 .
[5] ط كمباني ج 6 / 257 ، و ج 9 / 605 ، وجديد ج 17 / 257 ، و ج 42 / 33 .
[6] ط كمباني ج 3 / 372 ، وجديد ج 8 / 281 .
[7] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 190 ، و ج 3 / 154 ، و ج 23 / 67 ، وجديد ج 6 / 222 ، و ج 75 / 265 ، و ج 103 / 286 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 436
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست