responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 434


الإمام ( عليه السلام ) باب الله الذي لا يؤتى إلا منه

قوله ( صلى الله عليه وآله ) : أنا مدينة العلم وعلي بابها

أبواب الأئمة من الأصحاب

الحسني ( عليه السلام ) في خطبته : إن عليا باب من دخله كان مؤمنا ومن خرج منه كان كافرا [1] .
الأخبار الدالة على أن الإمام باب الله الذي لا يؤتى إلا منه ، فمن أراد الله تعالى فليأت الباب ، وهي متواترة نذكر بعض مواضعها [2] . إلى غير ذلك تركناها لتواترها ووضوحها .
الروايات النبوية : " أنا مدينة العلم وعلي بابها " متفق عليها بين الفريقين .
النبوي المعروف : يا علي أنا مدينة الحكمة وأنت بابها ، فمن أتى المدينة من الباب وصل ، يا علي أنت بابي الذي أوتى منه ، وأنا باب الله ، فمن أتاني من سواك لم يصل ، ومن أتى سواي لم يصل [3] .
باب أنه مدينة العلم والحكمة [4] .
وهذا الحديث متواتر بين العامة والخاصة ، كما قاله في الوسائل [5] . وهذه الروايات من طرق العامة [6] .
بواب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) سلمان بن سلمان [7] .
باب الحسن المجتبى ( عليه السلام ) قيس بن ورقاء المعروف بسفينة ، ورشيد الهجري ، ويقال : وميثم التمار [8] .



[1] ط كمباني ج 17 / 147 مكررا ، و ج 10 / 97 مكررا ، و ج 9 / 450 ، وجديد ج 40 / 97 ، و ج 78 / 112 ، و ج 43 / 350 .
[2] ط كمباني ج 9 / 283 و 439 و 450 و 473 ، و ج 7 / 130 و 131 و 334 و 337 و 338 ، و ج 12 / 104 ، و ج 13 / 12 ، و ج 22 / 58 و 240 ، وجديد ج 38 / 98 مكررا ، و ج 40 / 55 و 97 و 207 ، و ج 24 / 194 و 197 ، و ج 26 / 246 و 248 و 260 و 263 ، و ج 100 / 305 ، و ج 102 / 86 ، و ج 50 / 25 ، و ج 51 / 50 .
[3] ط كمباني ج 9 / 473 ، وجديد ج 40 / 204 .
[4] ط كمباني ج 9 / 472 ، وجديد ج 40 / 200 .
[5] الوسائل ج 18 كتاب القضاء ص 20 .
[6] كتاب الغدير ط 2 ج 6 / 61 - 81 .
[7] ط كمباني ج 9 / 643 ، وجديد ج 42 / 180 .
[8] ط كمباني ج 10 / 126 ، وجديد ج 44 / 112 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 434
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست