بكاؤه حين ذكر حشر الناس [1] . بكاؤه على أهل بيته [2] . بكاؤه على ابنه إبراهيم [3] . بكاؤه شوقا إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) [4] . بكاؤه على الحسين ( عليه السلام ) لما أخبره جبرئيل بشهادته [5] . بكاؤه على الفقير الذي أتى في مسجده وأنشد : أتيتك والعذراء تبكي برنة - الخ [6] . بكاؤه من خشية الله تعالى [7] . في بكائه [8] . وأنه كان يبكي حتى يغشى عليه [9] . بكاؤه على فاطمة بنت أسد حين ماتت [10] . بكاؤه لما أراد ذكر حوادث آخر الزمان [11] . بكاؤه على خديجة [12] .
[1] ط كمباني ج 3 / 261 ، وجديد ج 7 / 245 . [2] ط كمباني ج 10 / 238 ، و ج 8 / 13 و 18 مكررا ، و ج 22 / 7 ، و ج 6 / 328 ، و ج 9 / 140 و 221 و 45 - 47 ، وجديد ج 18 / 125 ، و ج 35 / 240 - 249 ، و ج 36 / 288 ، و ج 37 / 192 ، و ج 45 / 180 ، و ج 28 / 58 و 82 ، و ج 100 / 119 . [3] جديد ج 82 / 90 و 100 ، وط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 211 . [4] ط كمباني ج 9 / 282 ، وجديد ج 38 / 96 . [5] ط كمباني ج 9 / 156 ، وجديد ج 36 / 349 . [6] ط كمباني ج 9 / 35 ، وجديد ج 35 / 192 . [7] ط كمباني ج 4 / 101 و 102 ، وجديد ج 10 / 40 و 45 . [8] ط كمباني ج 6 / 152 ، وجديد ج 16 / 235 . [9] ط كمباني ج 6 / 257 ، وجديد ج 17 / 257 و 287 . [10] ط كمباني ج 9 / 15 و 17 ، و ج 6 / 299 ، وجديد ج 18 / 6 ، و ج 35 / 70 و 81 . [11] ط كمباني ج 13 / 170 ، وجديد ج 52 / 262 . [12] ط كمباني ج 6 / 101 ، وجديد ج 16 / 8 .