ليحكم بين طائفة من الملائكة [1] . وصف بساط سليمان وأنه من ذهب وأبريسم ، فرسخان في فرسخ ، نسجته الجن [2] . وصف مقاتل له [3] . / بسمل . خبر البساط الذي جلس عليه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وأبو بكر وعمر وعثمان فحملتهم الريح إلى أصحاب الكهف [4] . ومن طريق العامة [5] ما يتعلق بقوله تعالى : * ( إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم ) * وبيان من بسط وكلمات المفسرين في ذلك [6] . الكافي : عن الباقر ( عليه السلام ) في وصية النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : ألق أخاك بوجه منبسط [7] . التوحيد : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : ما من قبض ولا بسط إلا ولله فيه المن أو الابتلاء . وقريب منه أخبار متعددة [8] . بسم : مدح التبسم في وجه المؤمن : الكافي : عن الباقر ( عليه السلام ) قال : تبسم الرجل في وجه أخيه حسنة ، وصرفه القذى عنه حسنه - الخبر [9] . بسمل : البسملة ، أعظم آية في القرآن ، كما قاله الصادق ( عليه السلام ) في رواية
[1] ط كمباني ج 14 / 590 ، وجديد ج 63 / 96 . [2] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 9 ، وجديد ج 93 / 184 . [3] ط كمباني ج 5 / 351 ، وجديد ج 14 / 81 . [4] ط كمباني ج 5 / 432 ، و ج 9 / 376 - 379 و 561 ، وجديد ج 14 / 420 ، و ج 39 / 136 ، و ج 41 / 218 . [5] إحقاق الحق ج 4 / 98 . وأبسط منه فيه ص 125 ، و ج 6 / 95 نقل أنس حديث البساط . [6] ط كمباني ج 6 / 308 ، و ج 9 / 109 ، وجديد ج 18 / 46 ، و ج 36 / 137 . [7] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 47 ، وجديد ج 74 / 171 . [8] ط كمباني ج 3 / 60 ، وجديد ج 5 / 216 و 217 . [9] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 80 و 83 ، وجديد ج 74 / 288 و 297 .