responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 306


تبدل الجلود في النار يوم القيامة

ما يتعلق بالأبدال

عن قول الله : * ( فأولئك يبدل الله ) * - الآية ، فقال بعد ذكر محاسبة الله تعالى للمؤمن ، وأمر الله تعالى بتبديل سيئاته حسنات : فهذا تأويل الآية ، فهي في المذنبين من شيعتنا خاصة [1] وبمضمون ذلك روايات في البحار [2] .
بيان المجلسي لذلك [3] . ويأتي في " حسب " ما يتعلق بذلك [4] .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ) * :
تفسير علي بن إبراهيم : في هذه الآية قيل لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : كيف تبدل جلودهم غيرها ؟ فقال : أرأيت لو أخذت لبنة فكسرتها وصيرتها ترابا ثم ضربتها في القالب أهي التي كانت ؟ إنما هي ذلك وحدث تغير آخر والأصل واحد [5] .
كلمات المفسرين في هذه الآية [6] .
وتقدم في " ارض " : ما يتعلق بقوله تعالى : * ( يوم تبدل الأرض غير الأرض ) * .
ما يتعلق بقوله تعالى : * ( ائت بقرآن غير هذا أو بدله ) * :
الكافي : عن الصادق ( عليه السلام ) في هذه الآية : يعني بدله عليا [7] .
ما يتعلق بالأبدال وأنهم ستون رجلا [8] .



[1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 128 ، وجديد ج 68 / 100 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 118 ، وكتاب الأخلاق ص 178 و 196 ، وجديد ج 68 / 60 ، و ج 71 / 242 و 332 .
[3] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 196 ، و ج 22 / 124 ، و ج 3 / 160 و 266 و 274 و 284 مكررا ، و ج 6 / 231 ، وجديد ج 6 / 246 ، و ج 7 / 260 و 261 و 286 - 288 و 324 ، و ج 17 / 154 ، و ج 71 / 332 ، و ج 101 / 74 .
[4] البرهان ، سورة الفرقان ص 759 .
[5] ط كمباني ج 3 / 374 و 199 و 200 ، و ج 4 / 141 ، وجديد ج 8 / 288 ، و ج 10 / 219 ، و ج 7 / 38 و 39 .
[6] ط كمباني ج 3 / 360 ، وجديد ج 8 / 240 ، والبرهان ، سورة النساء ص 233 .
[7] ط كمباني ج 7 / 42 ، و ج 9 / 97 و 109 و 111 و 213 ، و ج 4 / 59 ، وجديد ج 9 / 213 ، و ج 36 / 80 و 138 و 148 ، و ج 37 / 161 ، و ج 23 / 210 ، والبرهان ، سورة يونس ص 455 .
[8] ط كمباني ج 5 / 319 ، وجديد ج 13 / 402 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست