في الصلاة [1] . وزادوا في رواية أبي بصير : هو رفع يديك إلى الله وتضرعك إليه . وفيه روايات أخر [2] . بثر : البثرياء بالباء الموحدة والثاء المثلثة ثم الراء المهملة ومد في آخره وصي يوسف النبي [3] . ويأتي في " بنفسج " : أن التدهن بدهن البنفسج عند دخول الحمام يدفع البثرة وغيرها . باب الدعاء للبثر والدماميل [4] . طب الأئمة : عن الصادق ( عليه السلام ) : إذا أحسست بالبثر فضع عليه السبابة ودور ما حوله وقل : " لا إله إلا الله الحليم الكريم " سبع مرات ، فإذا كان في السابعة فضمده وشدده بالسبابة [5] . مكارم الأخلاق : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذا رأى من جسمه بثرة عاذ بالله واستكان له وجأر إليه ، فيقال له : يا رسول الله ما هو ببأس . فيقول : إن الله إذا أراد أن يعظم صغيرا عظم ، وإذا أراد أن يصغر عظيما صغر [6] . بجد : باب غرائب العلوم من تفسير أبجد وحروف المعجم [7] . معاني الأخبار ، أمالي الصدوق ، التوحيد : عن الباقر ( عليه السلام ) قال : لما ولد عيسى ابن مريم كان ابن يوم كأنه ابن شهرين ، فلما كان ابن سبعة أشهر أخذت والدته بيده
[1] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 330 و 378 ، وجديد ج 84 / 378 ، و ج 85 / 203 . [2] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 378 و 552 ، و ج 19 كتاب الدعاء ص 48 ، وجديد ج 85 / 203 و 204 ، و ج 87 / 133 ، و ج 93 / 337 ، والبرهان ، سورة المزمل ص 1155 . [3] ط كمباني ج 6 / 230 ، وجديد ج 17 / 148 . [4] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 204 ، وجديد ج 95 / 82 . [5] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 204 ، وجديد ج 95 / 82 . [6] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 142 ، وجديد ج 81 / 211 . [7] ط كمباني ج 1 / 167 ، وجديد ج 2 / 316 .