أبلغ الحافظ الحسكاني الحنفي في كتابه شواهد التنزيل تعداد الآيات النازلة في شأن علي بن أبي طالب وآل محمد ( عليهم السلام ) إلى مائتين وعشرة آيات . الآيات الراجعة إلى الواقفية [1] . الآيات المحرفة في أبي طالب [2] . ما يتعلق بقوله تعالى : * ( وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ) * - الآية [3] . تفسير قوله تعالى : * ( وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ) * - الآية [4] . ذكر الآيات التي يؤمن من الحرق والغرق والسرق ، وإفلات الدابة أو الضالة والآبق [5] . والآيات التي يحتجب بها النبي ( صلى الله عليه وآله ) يأتي في " حجب " . الأخبار الدالة على أن المراد من قوله تعالى : * ( بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم ) * الأئمة [6] . ما يتعلق بقوله تعالى : * ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ) * : كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا : عن الصادق ( عليه السلام ) في هذه الآية قال : في الآفاق انتقاص الأطراف عليهم ، وفي أنفسهم بالمسخ حتى يتبين لهم أنه القائم ( عليه السلام ) [7] .
[1] ط كمباني ج 11 / 310 - 312 ، وجديد ج 48 / 257 و 261 و 264 و 267 . [2] كتاب الغدير ط 2 ج 8 / 3 - 17 . وغيرها في غيره . ط كمباني ج 4 / 120 - 122 ، وجديد ج 10 / 123 - 136 . [3] ط كمباني ج 6 / 244 و 236 ، و ج 13 / 136 و 150 ، و ج 4 / 57 ، وجديد ج 9 / 204 ، و ج 17 / 204 و 176 ، و ج 52 / 124 ، و 181 . [4] ط كمباني ج 6 / 240 ، وجديد ج 17 / 190 ، والبرهان ، سورة الإسراء ص 607 . [5] ط كمباني ج 9 / 468 ، وجديد ج 40 / 182 . [6] ط كمباني ج 7 / 38 و 39 و 42 ، وجديد ج 23 / 189 و 207 . [7] ط كمباني ج 7 / 124 ، و ج 13 / 15 و 165 ، وجديد ج 24 / 164 ، و ج 51 / 62 ، و ج 52 / 241 .