تأويل الصلاة وأجزائها [1] . تأويل الأذان والإقامة [2] . ذم تأويل الروايات : بصائر الدرجات : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن العلماء ورثة الأنبياء - إلى أن قال : - فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه ، فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ، ينفون عنه تحريف الغالين ، وانتهال المبطلين ، وتأويل الجاهلين [3] . الخصال : النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : إنما الخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال : أن يتأولوا القرآن على غير تأويله ، أو يتبعوا زلة العالم ، أو يظهر فيهم المال حتى يطغوا ويبطروا ، وسأنبئكم المخرج من ذلك : أما القرآن فاعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه . وأما العالم فانتظروا فئته ولا تتبعوا زلته . وأما المال فإن المخرج منه شكر النعمة وأداء حقه [4] . / أوى . مدح العلم بتأويل القرآن وأنه الأفضل بعد الإيمان [5] . الروايات الكثيرة في أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان يقاتل على التنزيل وعلي ( عليه السلام ) يقاتل على التأويل [6] . ما ذكره أرباب التأويل في تأويل المنامات [7] .
[1] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 23 و 330 و 355 و 167 و 199 ، وجديد ج 82 / 270 ، و ج 84 / 380 و 131 و 253 ، و ج 85 / 103 . [2] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 167 ، وجديد ج 84 / 131 . [3] ط كمباني ج 1 / 93 و 109 ، وجديد ج 2 / 92 . وقريب منه الصادقي النبوي صلوات الله عليهما ص 93 و 151 ، وط كمباني ج 9 / 162 ، و ج 1 / 119 و 164 . وما يتعلق بذلك . جديد ج 2 / 309 ، و ج 36 / 373 . [4] ط كمباني ج 1 / 81 . ونحوه ج 15 كتاب الأخلاق ص 235 ، وجديد ج 2 / 42 ، و ج 72 / 63 . [5] ط كمباني ج 1 / 67 ، وجديد ج 1 / 217 . [6] ط كمباني ج 8 / 455 و 456 ، وجديد ج 32 / 299 - 301 . [7] ط كمباني ج 14 / 450 ، وجديد ج 61 / 219 .