responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 227


قول آمين ، بعد ( ولا الضالين ) من بدع الثاني ، وحرمته

أما : أحكام الإماء والعبيد

بنو أمية ، الشجرة الخبيثة

زيارة النبي ( صلى الله عليه وآله ) أمه آمنة رضي الله عنها ، وبكائه عند قبرها بعد حجة الوداع [1] .
حرمة قول آمين بعد ولا الضالين [2] .
باب الاجتماع في الدعاء والتأمين على دعاء الغير ومعنى آمين [3] .
إرشاد القلوب : من بدع الثاني قول آمين بعد ولا الضالين ، ثم قال : وقد أجمع أهل النقل عن الأئمة الهداة ( عليهم السلام ) أنهم قالوا : من قال آمين في صلاته فقد أفسد صلاته [4] .
أما : باب حكم الإماء والعبيد والخصيان [5] وما يتعلق بالإماء [6] .
باب أحكام تزويج الإماء [7] .
باب ما يتعلق بقوله تعالى : * ( ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب ) * وتفسيره من كلام العسكري ( عليه السلام ) [8] .
بنو أمية قاطبة هم الشجرة الخبيثة في القرآن وما يزيدهم إلا طغيان كبير ، وزنديق كافر شرير ، وظلوم ليس له في خباثته نظير .
/ أما .
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا : عن الباقر ( عليه السلام ) في قوله تعالى :
* ( وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا أنهم أصحاب النار ) * قال : يعني بني أمية هم الذين كفروا وهم أصحاب النار ، ثم قال : * ( وقهم السيئات ) * والسيئات بنو أمية وغيرهم وشيعتهم ، ثم قال : * ( ان الذين كفروا ) * يعني بنو أمية * ( ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم ) * . وفي رواية أخرى قال في قوله تعالى : * ( فاغفر



[1] ط كمباني ج 4 / 198 ، وجديد ج 10 / 441 .
[2] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 344 و 337 ، وجديد ج 85 / 53 و 27 .
[3] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 62 ، وجديد ج 93 / 393 .
[4] ط كمباني ج 8 / 243 ، وجديد ج 30 / 359 .
[5] ط كمباني ج 23 / 102 ، وص 77 - 80 ، وجديد ج 104 / 44 ، و ج 103 / 332 - 345 .
[6] ط كمباني ج 23 / 102 ، وص 77 - 80 ، وجديد ج 104 / 44 ، و ج 103 / 332 - 345 .
[7] ط كمباني ج 23 / 78 ، وجديد ج 103 / 338 .
[8] ط كمباني ج 1 / 91 ، و ج 4 / 85 ، وجديد ج 2 / 86 ، و ج 9 / 318 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 227
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست