responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 199


وجوب التسليم لهم في جميع ذلك

تشبيه الكاظم ( عليه السلام ) الإمام بالبحر

باب في دلالة الإمامة وما يفرق به بين دعوى المحق والمبطل ، وفيه قصة حبابة الوالبية وبعض الغرائب [1] .
باب أنه جرى لهم من الفضل والطاعة مثل ما جرى لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وأنهم في الفضل سواء [2] .
باب غرائب أفعالهم وأحوالهم ووجوب التسليم لهم في جميع ذلك [3] .
قال الله تعالى : * ( انك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا ) * - الآيات . قال المجلسي : في هذه القصة تنبيه لمن عقل وتفكر للتسليم في كل ما روي من أقوال أهل البيت ( عليهم السلام ) وأفعالهم مما لا يوافق عقول عامة الخلق وتأباه أفهامهم وعدم المبادرة إلى ردها وإنكارها .
منتخب البصائر : عن المفضل ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : ما جاءكم منا مما يجوز أن يكون في المخلوقين ولم تعلموه ، ولم تفهموه فلا تجحدوه وردوه إلينا ، وما جاءكم عنا مما لا يجوز أن تكون في المخلوقين فاجحدوه ولا تردوه إلينا .
باب أنهم محدثون ، والفرق بينهم وبين الأنبياء [4] .
الدعاء الذي يقرأ عقيب كل فريضة لرؤية الحجة المنتظر ( عليه السلام ) [5] .
بيان الكاظم ( عليه السلام ) أن الإمام بمنزلة البحر لا ينفذ ما عنده ، وعجائبه أكثر من عجائب البحر [6] . وفي " علم " : أنهم يزاد علمهم ، وفي " جمع " : أن لهم في ليالي الجمعة لشأن من الشأن ، وفي " حقق " : حق الإمام على الرعية ، وفي " موت " :
أنهم يعلمون متى يموتون ، وأنه لا يقع ذلك إلا باختيارهم ، وفي " نصص " :
النصوص عليهم ، وفي " فضل " : فضائلهم ، وفي " عجز " : معجزاتهم ، وفي " حيى " :



[1] ط كمباني ج 7 / 224 ، و ج 11 / 244 ، وجديد ج 25 / 175 ، و ج 48 / 46 .
[2] ط كمباني ج 7 / 265 ، وجديد ج 25 / 352 .
[3] ط كمباني ج 7 / 268 ، وجديد ج 25 / 364 .
[4] ط كمباني ج 7 / 291 ، وجديد ج 26 / 66 .
[5] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 435 ، وجديد ج 86 / 61 .
[6] ط كمباني ج 11 / 251 و 262 ، وجديد ج 48 / 101 و 70 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست