وأن الله عز وجل أكرم من أن يرزقهم شيئا ثم يعذبهم عليه حتى يفرغوا منه [1] . في أن الأكلة الواحدة في الجنة بمقدار أكله في الدنيا [2] . ما يدل على جواز الأقران بين أكل الثمار [3] . ومن دخل بيت أخيه المسلم العارف فأتاه بشئ لا يعرفه يجوز له أكله وشربه لما في البحار [4] . وفي روايات أن في المائدة اثنتي عشرة خصلة ينبغي للرجل المسلم أن يتعلمها : أربع منها فريضة وهي : المعرفة بما يأكل ، والتسمية ، والشكر ، والرضا ، وأربع منها سنة وهي : غسل اليدين ، والجلوس على اليسرى ، والأكل بثلاث أصابع ، ومص الأصابع ، وأربع منها أدب ، وهي : أن يأكل مما يليه ، وتصغير اللقمة ، والمضغ الشديد ، وقلة النظر في وجوه الناس [5] . باب جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات [6] . باب علل تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات [7] ويأتي في " حرم " : مدح ترك الحرام ، وما يحرم من الحيوان . باب أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم [8] . باب ذم كثرة الأكل والأكل على الشبع والشكاية عن الطعام [9] . يأتي في " جوع " ، و " شبع " ما يتعلق بذلك . وفي " معا " : النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : المؤمن يأكل في معا واحد - الخ .
[1] ط كمباني ج 14 / 872 ، وجديد ج 66 / 317 . [2] ط كمباني ج 3 / 343 ، وجديد ج 8 / 182 . [3] ط كمباني ج 4 / 153 ، وجديد ج 10 / 269 ، وص 274 . [4] ط كمباني ج 4 / 153 ، وجديد ج 10 / 269 ، وص 274 . [5] ط كمباني ج 14 / 895 ، وجديد ج 66 / 413 . [6] ط كمباني ج 14 / 753 ، وجديد ج 65 / 92 . [7] ط كمباني ج 14 / 771 ، وجديد ج 65 / 162 . [8] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 221 ، وجديد ج 75 / 382 . [9] ط كمباني ج 14 / 874 ، وجديد ج 66 / 325 .