responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 129


خبر الأسد الذي افترس الحكم الكلبي بدعاء الصادق ( عليه السلام ) عليه لما قال :
صلبنا لكم زيدا على جذع نخلة * ولم أر مهديا على الجذع يصلب [1] خبر الأسد الذي التجأ إلى قبر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فجعل يمرغ ذراعه على القبر لجراح به [2] . وقريب من ذلك ما في البحار [3] .
خبر الأسد الذي جاء في الطريق حين بعث الرسول ( صلى الله عليه وآله ) سفينة بكتابه إلى معاذ وهو باليمن ، فقال سفينة : أيها الأسد إني رسول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى معاذ وهذا كتابه إليه ، فهرول الأسد وتنحى عن الطريق ، فلما رجع بالجواب فإذا بالسبع في الطريق ، ففعل مثل ذلك ، فلما قدم على النبي ( صلى الله عليه وآله ) أخبره بذلك ، فقال : إنه قال في المرة الأولى : كيف رسول الله ؟ وفي الثانية : إقرأ رسول الله السلام [4] .
في النبوي : أن الأسد سيد الوحوش [5] .
ويقرب من ذلك قضية أخرى له مع الأسد وركوبه عليه [6] . في إشارة فضة إلى هذا الخبر في كربلاء [7] .
/ أسر .
خبر السارق الذي قصد مولانا السجاد ( عليه السلام ) وأراد قتله وأخذ ما معه ، فقاسمه ماله فلم يقبل ، فقال : أين ربك ؟ قال : نائم ، فإذا أسدان مقبلان ، فأخذ هذا برأسه وهذا برجليه [8] .
الأسد الذي كان في طريق الصادق ( عليه السلام ) من الكوفة إلى المدينة فأخذ باذنه ونحاه عن الطريق - الخ [9] .



[1] ط كمباني ج 11 / 54 ، وجديد ج 46 / 192 .
[2] ط كمباني ج 22 / 42 ، و ج 9 / 680 ، وجديد ج 100 / 253 ، و ج 42 / 315 .
[3] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 293 ، وجديد ج 69 / 286 .
[4] ط كمباني ج 6 / 294 ، وجديد ج 17 / 407 .
[5] ط كمباني ج 9 / 437 ، وجديد ج 40 / 47 .
[6] ط كمباني ج 6 / 294 ، وجديد ج 17 / 409 .
[7] ط كمباني ج 10 / 235 ، وجديد ج 45 / 169 .
[8] ط كمباني ج 11 / 13 ، وجديد ج 46 / 41 .
[9] ط كمباني ج 11 / 144 ، وكتاب الأخلاق ص 167 ، وجديد ج 47 / 139 ، و ج 71 / 191 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست