الخصال : عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : قال الله تعالى : جعلت لك ولامتك الأرض مسجدا وترابها طهورا [1] . وهذه الروايات مع غيرها مما هو بمضمونها في الوسائل [2] . باب فيه بيع الأراضي [3] . ما يتعلق بقوله تعالى : * ( يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ) * وأنها أرض فلسطين ، وإنما قدسها لأن يعقوب ولد بها ، وكانت مسكن أبيه إسحاق ويوسف . ونقلوا كلهم بعد الموت إليها [4] . وفي البرهان [5] ما يتعلق بذلك . في أن المراد من الأرض في قوله تعالى : * ( إلى الأرض التي باركنا فيها ) * بيت المقدس والشام [6] . ما يتعلق بقوله تعالى : * ( أولم يروا انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها ) * وأنه ذهاب العلماء ، كما قاله السجاد ( عليه السلام ) في رواية الكافي [7] . الإحتجاج : عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : يعني بذلك ما يهلك من القرون فسماه إتيانا [8] . ما يتعلق بقوله تعالى : * ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) * وأن المراد بهم القائم ( عليه السلام ) وأصحابه [9] .
[1] جديد ج 81 / 147 ، وط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 126 . [2] الوسائل ج 2 / 969 و 1047 ، و ج 3 / 423 ، وفي المستدرك ج 1 / 156 و 222 و 163 . [3] ط كمباني ج 23 / 31 ، وجديد ج 103 / 124 . [4] ط كمباني ج 5 / 264 و 265 و 450 ، وجديد ج 13 / 175 و 178 و ج 14 / 494 . [5] البرهان ، سورة المائدة ص 278 . [6] ط كمباني ج 5 / 348 ، وجديد ج 14 / 67 . [7] ط كمباني ج 11 / 31 ، و ج 4 / 37 ، و ج 15 كتاب الأخلاق ص 106 ، وجديد ج 46 / 107 . وتفسير الآية ج 9 / 126 ، و ج 70 / 336 . وفي البرهان ، سورة الرعد ص 531 ما يتعلق بذلك . [8] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 106 ، وجديد ج 70 / 336 . [9] ط كمباني ج 13 / 11 ، و ج 4 / 62 ، و ج 5 / 340 و 341 و 343 ، وجديد ج 9 / 224 ، و ج 14 / 33 و 37 و 44 ، و ج 51 / 47 .