النبي ( صلى الله عليه وآله ) [1] . ويأتي في " شطن " و " صور " و " جعل " ما يتعلق بذلك . وقوف إبليس على باب فاطمة وعلي ( عليهما السلام ) وسؤاله أن يطعموه مما كانوا يأكلون من طعام الجنة ، وقول الرسول ( صلى الله عليه وآله ) : إنها محرمة على هذا السائل ، وقوله للرسول : اشتقت إلى رؤية علي فجئت آخذ منه الحظ الأوفر ، وأيم الله إني من أودائه وإني لأواليه [2] . معاني الأخبار : النبوي الباقري ( عليه السلام ) : إن لإبليس كحلا ولعوقا وسعوطا ، فكحله النعاس ، ولعوقه الكذب ، وسعوطه الكبر [3] . تفسير قوله تعالى حكاية عن اللعين : * ( لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم ) * - الآية [4] . قول إبليس : أنا صاحب الميسم والطبل العظيم - الخ [5] . غيظه من رجل كان يقول : " الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين " [6] . ويأتي في " حمد " ما يتعلق بذلك . الروايات في اتخاذه عرشا فيما بين السماء والأرض [7] . ويأتي في " صور " ما يتعلق به . نداؤه أخاه الحسن البصري حين خروجه لنصرة عائشة يوم الجمل : أن القاتل والمقتول في النار [8] .
[1] ط كمباني ج 14 / 623 ، وجديد ج 63 / 233 . [2] ط كمباني ج 9 / 197 ، وجديد ج 37 / 102 . [3] ط كمباني ج 14 / 625 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 43 و 125 ، و ج 16 / 39 ، وجديد ج 63 / 242 ، و ج 72 / 260 ، و ج 73 / 234 ، و ج 76 / 180 . [4] ط كمباني ج 14 / 603 و 625 و 627 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 127 ، وجديد ج 63 / 152 و 243 و 252 ، و ج 68 / 94 . [5] جديد ج 63 / 253 . [6] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 96 ، وجديد ج 70 / 293 . [7] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 82 ، و ج 23 / 26 ، وجديد ج 83 / 151 ، و ج 103 / 97 . [8] ط كمباني ج 9 / 634 ، وجديد ج 42 / 141 .