قضاياه يوم بدر وتمثله بصورة سراقة وقوله لكفار قريش : إني جار لكم [1] . نداؤه يوم أحد : قتل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) [2] . صرخاته كثيرة : منها : حين نزل قوله تعالى : * ( والذين إذا فعلوا فاحشة ) * - الآية ، وتوكيله الوسواس الخناس بها [3] . منها : حين ولادة ولي الله [4] . وحين ولادة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) [5] . ومنها : يوم الغدير [6] . ويأتي في " رنن " : رناته ، وفي " نخر " : نخراته ، وفي " حدا " : أنه أول من ناح وتغنى وحدا . وفي " شطن " و " وسوس " ما يتعلق به . صياحه حين بايع سبعون من الأنصار ومنهم النقباء وأسلموا في ليلة الجمرة العقبة [7] . وصياحه يوم أحد : قتل محمد ( صلى الله عليه وآله ) [8] . قول أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لإبليس : لأقتلنك إن شاء الله ، حيث رآه بصورة شيخ يصلي فهزه هزة أدخل أضلاعه اليمنى في اليسرى ، واليسرى في اليمنى [9] . في أنهم على المؤمنين أكثر من الزنابير على اللحم [10] . تمثله يوم بدر ، ويوم العقبة ، ويوم اجتماع قريش في دار الندوة ، ويوم قبض
[1] ط كمباني ج 6 / 455 و 456 و 460 ، وجديد ج 19 / 236 و 237 و 255 و 304 . [2] ط كمباني ج 9 / 527 ، وجديد ج 41 / 81 . [3] ط كمباني ج 14 / 615 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 156 ، وجديد ج 63 / 197 ، و ج 73 / 351 . [4] ط كمباني ج 14 / 626 ، وجديد ج 63 / 249 . [5] ط كمباني ج 6 / 60 - 68 ، وجديد ج 15 / 258 - 290 . [6] ط كمباني ج 14 / 628 ، و ج 9 / 214 و 201 و 205 و 215 ، وجديد ج 37 / 120 و 135 و 164 - 169 ، و ج 63 / 256 . [7] جديد ج 19 / 13 و 26 و 48 . [8] جديد ج 20 / 94 و 63 ، وط كمباني ج 6 / 405 و 409 و 414 و 498 و 505 . [9] جديد ج 18 / 89 ، وط كمباني ج 6 / 319 . [10] ط كمباني ج 14 / 628 ، و ج 18 كتاب الطهارة ص 142 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 63 ، وجديد ج 63 / 257 ، و ج 81 / 211 ، و ج 67 / 239 .