responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 379


حكي عن أبي سهل فضل بن نوبخت المنجم المعروف في المائة الثانية قال :
أمرني المنصور لما أراد بناء بغداد بأخذ الطالع ، فأخذ الطالع وأخبر المنصور بما تدل النجوم عليه من طول بقائها وكثرة إمارتها وفقر الناس إلى ما فيها ، وأنه لا يموت بها خليفة أبدا حتف أنفه ، فتبسم المنصور - الخ .
كشف اليقين : ولما ورد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) براثا كان بها راهب يسمى حباب - إلى أن قال : - يا حباب ستبنى إلى جنب مسجدك هذا مدينة تكثر الجبابرة فيها وتعظم البلاء ، حتى أنه ليركب فيها كل ليلة جمعة سبعون ألف فرج حرام ثم ذكر ملاحم عجيبة . تمامه في البحار [1] .
بغض : ذم التباغض :
الكافي : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في حديث : ألا إن في التباغض الحالقة ، لا أعني حالقة الشعر ، ولكن حالقة الدين [2] .
/ بغل .
أمالي الطوسي : عن جابر ، عن الباقر ( عليه السلام ) قال : لما احتضر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) جمع بنيه - إلى أن قال : - يا بني إن القلوب جنود مجندة ، تتلاحظ بالمودة وتتناجى بها وكذلك في البغض ، فإذا أحببتم الرجل من غير خير سبق منه إليكم فارجوه ، وإذا أبغضتم الرجل من غير سوء سبق منه إليكم فاحذروه [3] .
الدرة الباهرة : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : اتقوا من تبغضه قلوبكم [4] .
يأتي في " روح " : روايات كثيرة مفادها : أن الأرواح جنود مجندة ، فما تعارف وائتلف في عالم الأرواح ائتلف هنا ، وما تناكر واختلف تباغض هنا [5] .



[1] ط كمباني ج 13 / 159 ، وجديد ج 52 / 218 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 38 ، وجديد ج 74 / 132 .
[3] ط كمباني ج 9 / 661 و 662 ، و ج 14 / 430 ، و ج 15 كتاب العشرة ص 46 ، وجديد ج 61 / 149 ، و ج 42 / 247 و 253 ، و ج 74 / 163 .
[4] ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 54 ، وجديد ج 74 / 198 .
[5] ط كمباني ج 14 / 398 و 425 ، وجديد ج 61 / 41 و 132 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست