قال تعالى : * ( لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ) * . النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : هم الخوارج [1] . وعن الباقر ( عليه السلام ) : هم أصحاب الصحيفة [2] . قال الباقر ( عليه السلام ) : كان أبي مبطونا يوم قتل أبوه [3] . طب الأئمة : عن ذريح قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إني لأجد في بطني قراقرا ووجعا . قال : ما يمنعك من الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام [4] . باب علاج البطن والزحير [5] . باب الدواء لوجع البطن والظهر [6] . ذكر الشراب الذي يمرأ الطعام ويذهب بالقراقر والرياح من البطن [7] . مكارم الأخلاق : عن ابن كثير قال : انطلق بطني فأمرني أبو عبد الله ( عليه السلام ) أن آخذ سويق الجاورس بماء الكمون ففعلت فأمسك بطني وعوفيت [8] . ويأتي في " جرس " ، وتقدم في " أرز " ما يتعلق بذلك . وفي " جوع " : ذم البطن الشبعان ، وفي " حبب " ما يتعلق بذلك . / بعث . دعوات الرواندي : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إياكم والبطنة فإنها مفسدة للبدن ومورثة للسقم ومكسلة عن العبادة [9] . ويأتي في " حمى " و " شبع " ما يتعلق بذلك . الدعوات : أكل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) من تمر دقل ( أردء التمر ) ثم شرب عليه الماء ، وضرب يده على بطنه وقال : من أدخله بطنه النار فأبعده الله ، ثم تمثل :
[1] ط كمباني ج 8 / 599 ، وجديد ج 33 / 338 . [2] ط كمباني ج 8 / 27 ، وجديد ج 28 / 116 . [3] ط كمباني ج 10 / 213 ، وجديد ج 45 / 91 . [4] ط كمباني ج 14 / 537 . وقريب منه ص 527 ، وجديد ج 62 / 227 و 177 . [5] ط كمباني ج 14 / 526 ، وجديد ج 62 / 172 . [6] ط كمباني ج 14 / 530 ، وجديد ج 62 / 194 . [7] ط كمباني ج 14 / 918 ، وجديد ج 66 / 509 . [8] ط كمباني ج 14 / 864 ، وجديد ج 66 / 281 . [9] ط كمباني ج 14 / 546 ، وجديد ج 62 / 266 .