responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 266


قوله : * ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ) * عن الصادق ( عليه السلام ) إنها نزلت في القائم ( عليه السلام ) هو والله المضطر . وغير ذلك مما تقدم في " ارض " و " أتى " ، ويأتي في " ضعف " .
تفسير قوله تعالى : * ( ولقد أنزلنا إليك آيات بينات ) * [1] .
تفسير قوله تعالى : * ( وكأين من آية في السماوات والأرض ) * [2] .
ما يدل على أن آيات التحريم تأويلها في تنزيلها [3] .
تفسير قوله تعالى : * ( فيه آيات بينات مقام إبراهيم ) * [4] . يأتي في " حجج " و " حجر " ما يتعلق بذلك .
تقدم في " اخر " : تأويل جملة من آيات الآخرة بالولاية والرجعة ويوم الظهور ، وفي " اذن " : تأويل آيات الأذان والمؤذن بأمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وفي " أمم " : تفسير آيات الأمة ظاهرها وباطنها ، وفي " أمن " : تأويل الإيمان في عدة من الآيات بالولاية والصلاة ، وفي " انس " : تأويل الإنسان في عدة من الآيات بمولانا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وفي عدة آخر بأبي بكر .
ويأتي في " جعفر " : الآيات النازلة في شأن جعفر وحمزة وعقيل .
وفي " دين " : تأويل آيات الدين بالولاية ، وفي " رجع " : آيات الرجعة ، وفي " سوع " : آيات الساعة المؤولة بظهور الحجة ( عليه السلام ) وبالولاية ، وفي " شرك " : الآيات التي أريد من الشرك فيها الإشراك في الولاية ، وفي " شطن " : تأويل الشيطان في عدة من الآيات بالثاني ، وفي " ظلم " : الآيات التي أريد من الظلم فيها ظلم آل محمد ( عليهم السلام ) ، وفي " غفر " : آيات الاستغفار ، وفي " كفر " : آيات الكفر بالولاية ، وفي " نصر " : آيات لنصر الراجعة إلى الحجة ( عليه السلام ) ، وفي " هلل " : آيات التهليل ، وفي " جمل " : الآيات النازلة في مذمة أصحاب الجمل ، وفي " طهر " : آية التطهير .



[1] ط كمباني ج 4 / 87 ، وجديد ج 9 / 326 .
[2] ط كمباني ج 4 / 60 ، وجديد ج 9 / 214 .
[3] ط كمباني ج 14 / 765 . وتمامه كتاب القرآن ص 111 ، وجديد ج 65 / 138 ، و ج 93 / 68 .
[4] ط كمباني ج 5 / 144 ، وجديد ج 12 / 118 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست