راكع ولا خلاف فيه بين العامة والخاصة . وجه الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته [1] . ويأتي في " ولى " و " طهر " ما يتعلق بذلك . باب آية التطهير [2] . باب نزول هل أتى [3] . نزلت يوم الخامس والعشرين من ذي الحجة [4] . رواته من أعلام العامة [5] . باب آية المباهلة [6] . قول المأمون للرضا ( عليه السلام ) . أخبرني بأكبر فضيلة لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) يدل عليها القرآن ، فقال : فضيلة في المباهلة . كلام الزمخشري في الكشاف في آية المباهلة [7] . وروايات العامة في ذلك [8] . روايات نزول آية التطهير في حق الخمسة الطيبة من طريق العامة [9] . يأتي في " بهل " ما يتعلق بذلك . الآيات التي كان فيها اسم مولانا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) على ما جمعه [10] . الآيات الواردة في فضل مولاتنا فاطمة الزهراء سلام الله عليها : تفسير علي بن إبراهيم : عن الباقر ( عليه السلام ) في قوله تعالى : * ( وانها لإحدى الكبر نذيرا للبشر ) * قال : يعني فاطمة ( عليها السلام ) [11] . وتقدم في " أذى " بعضها .
[1] جديد ج 35 / 203 ، وكتاب الغدير ج 3 / 155 و 156 ، و ج 2 / 52 . [2] ط كمباني ج 9 / 38 ، وجديد ج 35 / 206 . [3] ط كمباني ج 9 / 45 ، وجديد ج 35 / 237 ، وص 242 و 255 . [4] ط كمباني ج 9 / 45 ، وجديد ج 35 / 237 ، وص 242 و 255 . [5] كتاب الغدير ط 2 ج 3 / 107 - 111 . [6] ط كمباني ج 9 / 49 ، وجديد ج 35 / 257 . [7] ط كمباني ج 9 / 49 ، وص 50 ، وجديد ج 35 / 257 ، وص 258 - 271 . [8] ط كمباني ج 9 / 49 ، وص 50 ، وجديد ج 35 / 257 ، وص 258 - 271 . [9] إحقاق الحق ج 9 / 2 - 69 . [10] ط كمباني ج 9 / 12 ، وجديد ج 35 / 57 . [11] ط كمباني ج 10 / 9 و 11 و 31 ، و ج 7 / 161 ، وجديد ج 24 / 331 ، و ج 43 / 23 و 25 و 32 و 106 .