responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 258


ويده ، والبحر [1] .
الخصال : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : سألته عن التسع الآيات التي أوتي موسى ، فقال : الجراد ، والقمل ، والضفادع ، والدم ، والطوفان ، والبحر ، والحجر ، والعصا ، ويده . وعن الباقر ( عليه السلام ) مثله [2] .
الرواية المفصلة التي بين الإمام آيات محمد ( صلى الله عليه وآله ) التي تضاهي آيات موسى [3] . كلمات العلماء في ذلك [4] .
نقل العسكري عن أمير المؤمنين ( عليهما السلام ) أنه قال : والذي بعثه بالحق نبيا ، ما من آية كانت لأحد من الأنبياء من لدن آدم إلى أن انتهى إلى محمد ( صلى الله عليه وآله ) إلا وقد كان لمحمد مثلها أو أفضل منها . ثم أظهر وبين . جملة منها آية نوح الغرق ، وآية إبراهيم النجاة من النار ، وآية موسى رفع الجبل فوقهم ، وآية عيسى - الخ [5] . يأتي في " حرف " و " عطا " ما يتعلق بذلك .
الآيات المشتملة على لفظ الآيات المؤولة بالأئمة ( عليهم السلام ) كثيرة :
منها : قوله تعالى : * ( ما ننسخ من آية ) * .
تفسير العياشي : عن الصادق ( عليه السلام ) في حديث في هذه الآية : ما نميت من إمام أو ننسيه ذكره نأت بخير منه من صلبه مثله [6] . ويأتي في " نسخ " ما يتعلق به .
ومنها : قوله تعالى : * ( آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات ) * .
الكافي : عن عبد الرحمن بن كثير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله عز وجل :
* ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب ) * قال :
أمير المؤمنين والأئمة * ( وأخر متشابهات ) * قال : فلان وفلان وفلان * ( فأما الذين



[1] ط كمباني ج 5 / 246 و 292 ، وجديد ج 13 / 106 و 286 .
[2] ط كمباني ج 5 / 254 و 255 ، وجديد ج 13 / 136 و 140 .
[3] ط كمباني ج 6 / 249 و 259 ، وجديد ج 17 / 225 - 273 .
[4] ط كمباني ج 6 / 190 ، وجديد ج 16 / 409 .
[5] ط كمباني ج 6 / 253 - 258 ، وجديد ج 17 / 239 .
[6] ط كمباني ج 7 / 42 ، وجديد ج 23 / 208 ، والبرهان ، سورة البقرة ص 90 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست