responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 256


ربك ؟ فقال : هو في كل مكان ، وليس هو في شئ من المكان بمحدود . قال : فكيف هو ؟ فقال : وكيف أصف ربي بالكيف ، والكيف مخلوق ؟ - الخبر [1] .
وفي بعض الروايات قال : أين الله ؟ قال : هو في كل مكان ولا يوصف بمكان ولا يزول بل لم يزل بلا مكان ولا يزال [2] .
روضة الواعظين : روي عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنه قال له رجل : أين المعبود ؟ فقال : لا يقال له : أين ، لأنه أين الأينية ، ولا يقال له : كيف ، لأنه كيف الكيفية ، ولا يقال له : ما هو ، لأنه خلق الماهية - الخبر [3] .
الإرشاد ، الإحتجاج : جاء بعض أحبار اليهود إلى أبي بكر فسأله عن الله أين هو ؟ في السماء هو أم في الأرض ؟ فقال له أبو بكر : في السماء على العرش . قال اليهودي : فأرى الأرض خالية منه - إلى أن قال : - فقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إن الله عز وجل أين الأين فلا أين له ، وجل أن يحويه مكان ، وهو في كل مكان بغير مماسة ولا مجاورة - الخبر [4] .
سؤال الجاثليق عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : أخبرني عن الله أين هو ؟ فقال : هو هاهنا وهاهنا وهاهنا ، وهو فوق وتحت ، ومحيط بنا ومعنا - الخبر [5] .
الكافي : الرضوي ( عليه السلام ) : إن الله تبارك وتعالى أين الأين بلا أين ، وكيف الكيف بلا كيف - الخبر [6] .
الإختصاص : قال يونس بن عبد الرحمن يوما لموسى بن جعفر ( عليه السلام ) : أين كان



[1] ط كمباني ج 2 / 103 ، و ج 6 / 286 ، وجديد ج 3 / 332 ، و ج 17 / 373 .
[2] ط كمباني ج 9 / 238 و 291 ، وجديد ج 37 / 258 ، و ج 38 / 133 .
[3] ط كمباني ج 2 / 93 ، وجديد ج 3 / 297 .
[4] ط كمباني ج 2 / 96 . ونظيره ص 101 . ومثله ج 9 / 482 ، وجديد ج 3 / 309 . ونظيره ص 324 ، و ج 40 / 248 .
[5] ط كمباني ج 8 / 195 ، وجديد ج 30 / 71 .
[6] ط كمباني ج 12 / 30 و 140 . ونحوه ج 14 / 9 . وقريب من ذلك ج 2 / 12 و 145 ، وجديد ج 49 / 105 ، و ج 50 / 178 ، و ج 57 / 35 . و ج 3 / 36 ، و ج 4 / 143 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 256
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست