responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 187


أولياؤه أدخلته جنتي وإن كان ذنوبه مثل زبد البحر [1] . ويأتي في " طور " ما يتعلق بذلك .
ما يدل على أن أمة محمد ( صلى الله عليه وآله ) أفضل الأمم [2] .
استغفاره ( صلى الله عليه وآله ) لنفسه ولامته [3] .
يأتي في " ثلث " : الصادقي ( عليه السلام ) : وأنه يرجو النجاة لهذه الأمة من عرف منهم إلا لأحد ثلاثة ، وفي " كفر " : أنه كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة .
الروايات الدالة على فضائل هذه الأمة [4] .
ما يدل على أن الأمة هم المتمسكون بالثقلين ، وبيان الفرق بينهم وبين الآل والذرية [5] .
وكان يقول ( صلى الله عليه وآله ) : حبي خالط دماء أمتي ، فهم يؤثروني على الآباء وعلى الأمهات وعلى أنفسهم [6] .
في أن الجنة محرمة على الأمم حتى تدخلها أمة محمد ( صلى الله عليه وآله ) [7] .
دعاؤه على أن لا يبعث الله تعالى على أمته عذابا من فوقهم ولا من تحت أرجلهم ولا يلبسهم شيعا ولا يذيق بعضهم بأس بعض ، فاستجيب له في الأولين



[1] ط كمباني ج 5 / 305 ، و ج 7 / 340 ، و ج 21 / 42 ، وكتاب القرآن ص 56 و 61 ، وجديد ج 13 / 341 ، و ج 26 / 275 ، و ج 91 / 225 و 247 ، و ج 99 / 186 . وقريب من بعضه ط كمباني ج 5 / 280 ، وجديد ج 13 / 338 و 10 .
[2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 180 ، وجديد ج 68 / 284 .
[3] ط كمباني ج 9 / 141 و 282 ، و ج 17 / 40 ، و ج 6 / 624 ، وجديد ج 36 / 289 ، و ج 38 / 93 و 94 ، و ج 77 / 134 ، و ج 21 / 212 .
[4] ط كمباني ج 3 / 94 ، و ج 6 / 779 و 176 ، وجديد ج 6 / 7 ، و ج 16 / 348 ، و ج 22 / 441 .
[5] ط كمباني ج 7 / 234 - 237 ، وجديد ج 25 / 215 - 218 .
[6] ط كمباني ج 6 / 175 ، وجديد ج 16 / 342 .
[7] جديد ج 14 / 323 . وكذا نعيمها ص 286 ، و ج 15 / 207 ، و ج 16 / 326 و 145 ، و ج 36 / 64 ، وط كمباني ج 5 / 400 و 409 ، و ج 6 / 48 و 172 ، و ج 9 / 96 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست