responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 112


أما ما يدل على أنها أكثر : جامع الأخبار : سئل النبي ( صلى الله عليه وآله ) عن القاف وما خلفه ، قال : خلفه سبعون أرضا من ذهب ، وسبعون أرضا من فضة ، وسبعون أرضا من مسك ، خلفه سبعون أرضا سكانها الملائكة لا يكون فيها حر ولا برد ، وطول كل أرض مسيرة عشرة ألف سنة - الخبر [1] .
في المجمع : روى فخر الدين في كتاب جواهر القرآن بإسناده إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : لله أرض بيضاء مسيرة الشمس فيها ثلاثون يوما ، هي مثل الدنيا ثلاثون مرة مشحونة خلقا لا يعلمون أن الله خلق آدم ولا إبليس ولا يعلمون أن الله يعصى في الأرض . انتهى .
الحكمة المودعة في الأرض المذكورة في توحيد المفضل [2] .
قرار الأرض على الملك ، كما في الرواية النبوية [3] .
وقريب من ذلك خبر أبان بن تغلب المذكور في المجمع لغة " ارض " [4] .
الإختصاص : عن الباقر ( عليه السلام ) قال : إن عليا ( عليه السلام ) ملك ما فوق الأرض وما تحتها فعرضت له سحابتان إحديهما الصعبة والأخرى الذلول ، وكان في الصعبة ملك ما تحت الأرض وفي الذلول ملك ما فوق الأرض ، فاختار الصعبة على الذلول فدارت به سبع أرضين فوجد ثلاثا خرابا وأربعة عوامر . ونحوه [5] .
وفي رواية أخرى : خمس عوامر وثنتان خراب [6] . وفي " سحب " ما يتعلق بذلك .



[1] ط كمباني ج 14 / 314 و 351 و 81 و 82 و 84 و 86 ، وجديد ج 60 / 121 و 252 ، و ج 57 / 331 و 336 و 343 و 348 .
[2] ط كمباني ج 2 / 38 ، و ج 14 / 302 - 304 ، وجديد ج 3 / 121 ، و ج 60 / 86 .
[3] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 27 ، و ج 4 / 134 ، و ج 14 / 302 و 306 - 316 ، وجديد ج 10 / 188 ، و ج 93 / 256 ، و ج 60 / 78 و 93 - 130 .
[4] وط كمباني ج 3 / 326 ، و ج 4 / 94 ، و ج 6 / 8 ، وجديد ج 8 / 122 ، و ج 10 / 12 ، و ج 15 / 30 .
[5] ط كمباني ج 9 / 376 ، وجديد ج 39 / 136 .
[6] ط كمباني ج 7 / 365 ، و ج 14 / 84 و 313 ، وجديد ج 27 / 32 ، و ج 57 / 343 ، و ج 60 / 120 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست