الكلمة الأخيرة في الختام أتوجه بخالص شكري وتقديري إلى كل الأساتذة والأخوة الأعزاء الذين ساعدوني في هذا العمل الجليل ، راجيا أن يكتب الله تعالى عملهم وعملي في الخدمات المبرورة في إحياء ذخائر تراث أهل البيت عليهم السلام ، ونشر تراثنا الحديثي والتاريخي ، وتخليد ذكرى مؤلفه العظيم . كما أرجو أن أكون قدمت للأمة الإسلامية أثرا نفيسا يرجع إليه الباحثون في الحديث والمهتمون في التاريخ . وأغلى الأماني عندي أن يكون عملي القاصر هذا مقبولا لدى موالي المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين . محمد باقر الأنصاري الزنجاني الخوئيني قم المشرفة ، عيد الغدير المبارك 1420 ق