( 47 ) ولاية علي عليه السلام هي الفارق بين الإيمان والكفر وعنه عن سليم بن قيس ، قال : سمعت سلمان الفارسي يقول : إن عليا باب فتحه الله ، من دخله كان مؤمنا ومن خرج منه كان كافرا . ( 1 )
( 1 ) . أورد الطبرسي في الإحتجاج : ج 1 ص 66 ، أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في خطبته يوم الغدير : ( قال الله تعالى : جعلت ( عليا ) علما بيني وبين خلقي ، من عرفه كان مؤمنا ومن أنكره كان كافرا ومن أشرك بيعته كان مشركا ومن لقيني بولايته دخل الجنة ومن لقيني بعداوته دخل النار ) .