responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 70


- الخير الذي لا شر فيه : الشكر مع النعمة والصبر عند النازلة [1] .
- العالم أفضل من الصائم القائم الغازي في سبيل الله [2] .
- العالم [3] بمنزلة النخلة تنتظر متى يسقط عليك منها شئ .
- العالم من عرف أن ما يعلم في جنب ما لا يعلم قليل فعد نفسه بذلك جاهلا فازداد بما عرف من ذلك في طلب العلم اجتهادا .
- الجاهل من عد نفسه بما جهل في معرفة العلم عالما وكان برأيه مكتفيا .
- [4] المسلم مرآة أخيه فإذا رأيتم من أخيكم هفوة فلا تكونوا لنفسه فأرشدوه وانصحوه وترفقوا به .
- اتباع الاحسان بالاحسان من كمال الجود [1] .
- انتباه العين لا ينفع مع غفلة القلوب .
- اعمال العباد في عاجلهم نصب أعينهم في آجلهم .
- اشتغالك بمصائب نفسك يكفيك العار .
- اشتغالك بإصلاح المعاد ينجيك من النار .
- استفسار الصديق من عدم التوفيق .
- أسباب الدنيا منقطعة وأحبابها بها متفجعة .
- إيثار الرعية تقطع أسباب المنفعة .
- إعجاب المرء بنفسه خرق .
- إذاعة سر أودعته غدر .
- آلة الرئاسة سعة الصدر .
- إضاعة الفرصة غصة .
- أوقات السرور خلسة .
- إظهار الغنى يوجب الشكر .
- إظهار التباؤس يجلب الفقر .
- إخفاء الفاقة والأمراض من المروة .
- امارات الدول إنشاء الحيل .
- امارات السعادة إخلاص العمل .



[1] من كلام الإمام الحسن نقله الحراني في التحف وعنه المجلسي في البحار 78 / 106 .
[2] نحوه في محاسن البرقي وعنه المجلسي في البحار 2 / 17 .
[3] نحوه في محاسن البرقي وعنه المجلسي في البحار 2 / 43 . والحكمة التالية هي شطر من وصية أمير المؤمنين لابنه الحسن حسب رواية الحراني في تحف العقول وابن طاووس في كشف المحجة وعنهما المجلسي في بحار الأنوار ج 77 ص 205 و 223 . والحكمة ما بعد التالية أي " الجاهل من عد نفسه . . مكتفيا " أيضا هي شطر من الوصية المذكورة فتجدها بعد أسطر من الحكمة المتقدمة في المصادر المذكورة .
[4] آخر الفصل ولم يرد في ب .
[1] من هذه الحكمة إلى آخر الفصل ليس من هذا الفصل .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست