- التقوى لا عوض عنه ولا خلف منه [1] . - المؤمن من تحمل أذى الناس ولم يتأذ [2] أحد منه . - الخوف من الله في الدنيا يؤمن الخوف في الآخرة منه . - القرين الناصح هو العمل الصالح . - الطاعة وفعل البر هما المتجر الرابح . - الكريم من صان عرضه بماله واللئيم من صان ماله بعرضه . - المؤمن من وقى دينه بدنياه . - الفاجر من وقى دنياه بدينه . - الورع الوقوف عند الشبهة . - التقوى أن يتوقى [3] المرء كلما يؤثمه . - العاقل من لا يضيع له نفس فيما لا ينفعه ولا يقتني ما لا يصحبه . - الغضب يثير كوامن الحقد . - اللهو يفسد عزائم الجد . - الرجل بسجيته لا بصورته [4] . - المرء بهمته لا بزينته [5] . - الانصاف راحة . - اللجاج [1] وقاحة . - الحرص محقرة . - الرياء [2] مفقرة . - التذلل مسكنة . - العجز مهانة . - العجز آفة . - العجز زلل . - الابطاء ملل . - التجرم وجه القطيعة . - الصبر جنة من الفاقة [3] . - المزاح يورث الضغائن [4] . - الإجتهاد أربح بضاعة [5] . - العاقل صندوق سره عجيب . - الاحتمال قبر العيوب [6] . - الدعاء مفتاح الرحمة [7] .
[1] في الغرر 2154 : فيه . [2] في الغرر 2155 : ولا يتأذى أحد به . [3] في الغرر 2162 : أن يتقي . [4] في الغرر 2166 : المرء بفطنته لا بصورته . [5] في الغرر 2167 : لا بقنيته . [1] في الغرر 16 : الشر وقاحة . [2] الزنا ( ب ) . ولم يرد في الغرر ، وهكذا التي ما قبلها و [6] مما بعدها . [3] لفظة " من " لم ترد في الغرر 347 . [4] شطر من كتاب أمير المؤمنين لابنه الحسن حسب رواية الحراني في تحف العقول وهذه الفقرة وردت أيضا برواية ابن طاووس في كشف المحجة فلاحظ الباب 8 من كتاب الروضة من بحار الأنوار ج 77 ص 215 و 234 . [5] لم ترد في الغرر ونهج البلاغة وبحار الأنوار . ( 6 ) نهج البلاغة : قصار الحكم 6 . [7] شطر من كتابه ( عليه السلام ) لابنه الحسن برواية الحراني